|
رد: أوراقهم أوراقي
رد على موضوع " نصف الحقيقة " ** السعادة 'نسبية' و 'مطلقة'. السعادة النسبية التي تعتمد على أشياء خارج أنفسنا : الأصدقاء والأسرة و محيطنا . السعادة المطلقة ، من ناحية أخرى ، نجدها في داوخلنا. هذا يعني خلق حالة في الحياة بأن لا ننهزم من التجارب ، و وجودنا على قيد الحياة هو مصدر المتعة. التصميم على المُضي بغض النظر عن ما قد يكون ناقصا ، أو ما قد يحدث من حولنا. الشعور العميق بالفرح لا يوجد إلا في اعمق مايمكن ان نصل اليه في دواخلنا والتي لا يمكن تدميره من قبل أي قوى خارجية. ففي أبديتة لا يمكن أن ينضب. |
رد: أوراقهم أوراقي
رد على موضوع " من بريدي " **** مالذي يجعل أي إنسان يعزف عن أي شئ . جهله به , كرهه له , صعوبته ,...... و النتيجة ,, الإحساس بعدم الجدوى و عندما تعزف مجموعة عن شئ ما فهذا دليل على إتفاقها على عدم جدواه . المبررات تختلف من أمة عن أمة و قد تتفق أمة مع أمة في العزوف عن شئ مُعين لأنه لا يُلائم تكوينها و فكرها و لكل تكوين و فكر مساره. ابحثوا عن سبب العزوف و ليس التركيز على ذلك المعزوف " المُهمل " نحن لم نعزف عن القرأة فقط عزفنا عن امور كثيرة سببت العزوف عن اشياء اكثر منها القرأة هل السبب هو من ضمن ماسبق من أسباب أم أكبر و أكثر |
رد: أوراقهم أوراقي
الشئ الا تركته في محله لو رجعت باكر و ين تلقاه ؟ اكيد في مكانه. طيب وراي إذا نمت تاركاً حل في مشكلة و قمت الصبح ,, لقيت عندي راي ثاني ؟ اكيد فيه واحدن ساهرن وسط رآسي طول الليل صاحي يشتغل بين اوراقه و اورقي أدعي ربي إنه يكون حكيم و واعي |
أوراقهم أوراقي
كلمات عبدالله الفرج *************** تريد الهوى لك على ما تريد وثوب بليٍ لك تريده جديد وعصر تقَضى تريده يعود عداك المنى ذاك رجعه بعيد جزاهم على الله انا ما رايـت لهم فى البدايد حشا الله نديـد وفيهم عشيرى عشيرَ الندى عشير السهارىَ مكيد العنيد عشير اذا ما دعيته شفا والى رحت ضاوي غدالي جعيد هنوف هيوف رشوف شموخ يقود الهوى لك على ما تريد الى ما جلس والعذارى جلوس ................. كبدر الدياجى وشمس الضُحى وشمسُ الضُحى ما عليها مزيد رعاها الهوى من تغنـّت لنا بلهجة مُخارق وشعر الوليد فهل يختفي لي غرامُ بدا بدمعٍ جرى فوق خدي نزيل ............................ |
رد: أوراقهم أوراقي
كم يأخذ منك عمر لكي تكتشف أنك لم تكن في المكان المناسب هل لأن الزمن لا علاقة له بالمكان ام من فيه لا علاقة لهم بالزمن و المكان فلا يعوا منهم أم انت في خيال المكان و خيال الزمن لا تعي من أنت كلها أجوبة حيرتني أسئلتها كيف تُصنع أحياناً تعتقد أنك تمكنت من زمنك و مكانك و تيقنت أن الكل مُتيقن ثم تُصدم بأنك في أحراش لم تُقلّم فوضى مع كلام و منطق مُنضّم الكُل يزهوا بالمعرفة والكُل زهور بلاستيكية منظرها من بُعد تُظهر نضارةَ لم تُقطف بَعد و عندما تُقرّب أنفك تجدها محشوةً بِغبار المكان و الزمن |
رد: أوراقهم أوراقي
يازين التحري و القلق و الإحتيار لمني عرفت إنك حول ماتجي يجيني إحساس و دي إنك تطوّل إعيش فيه لذة إنتظار يازين لمنك أقبلت تهلي و انا كلي لهيب و عقلي مشتعل نار تضيع علومي وكل شوقن فيني يسحب خفوقي يسوي ركادة وهو كنه في يد خشيمن يضرب على طار |
رد: أوراقهم أوراقي
عِنَدَمّا يَكُوْنَ الْصَّوْتُ جُمْلَةً وَ الْحَرَكَات مَعَانِيْ وَ مَابَيْنَ الْصُّدُوْرِ جَسَد يَتَكَوَّنُ إِنِسْنَانِيّ الَّذِيْ ارْسَمْهُ مِنْ خِلَالِهِمْ فَهُوَ مُجَرَّدِ اسْطُرٍ قَدْ يَكُوْنُ مُخْتَبِئَا بَيْنَهَا وَ قَدْ تَكُوْنُ لُغَةُ غَيْرَةِ إِسْتِعَارَةً وَ كَأَنَّهُ يَبْتَسِمُ بِذَاتِهِ الْحَقِيقَةِ خَلَفْ الْسَّاتِرُ هَلْ انَا اقْنَعُتُ انَّهُ انَا هَلْ انَا نَجَحْتُ بِالإِيْهَامِ تَكُوْنُ خُطُوَاتِ انَامَلِيْ ابْعَدُ مِنْ الْتِمَاسِ الْحَقِيقَةِ فَأَتَجَردّ مِنْ الْعَاطِفَةِ وَ الْبَسْ كَلِمَاتِيْ وَ احْمِلْ عِبَارَاتِيْ وَ اضْغَطْ " الرئيسية " |
رد: أوراقهم أوراقي
عندما يصبح شخصٌ ما لدينا مدير ,, لا تقول لي تعتمد على كيف وصل , و تعتمد على أفكاره و توجهاته , و طموحه و تعليمه حتى و لو تقاه و إخلاصه الا يكفي حتى في " مايملك " ؟ عندنا المدير يولد في أوضاع درماتيكية لم تمر عليه في ماتعلم ومارس و كسب من خبرة حتى و إن كان متدرج حتى و إن كان يستحق حتى و إن كان لا يهمه غير مصلحة المصلحة حتى النخاع ,, عندنا المدير يسقط مباشرة ,, حيث يعي أو لا يعي ,, حتى لو كان إنتاج أنجح محافل الإدارة . يبدأ في الواجهة مشتعلاً بالتحدي ,, ثم يتوارى شيئاً فشيئاً خلف إشياء كانت مُجهزةً ليكون كما يكون الوضع أو ربما الربع . يحل كُل القضايا بأقدم وسيلة إستعملها من لا يحس بشئ وفي شئ و لشئ الا وهي أداة " التطنيش " و لسان حاله يُردد " معذورن ياللي متدرون تعالوا و جربوا " و لسان حالي يقول "معذور الله يعينك " |
رد: أوراقهم أوراقي
خمدت أشواقٌ كمن سلبها نارٌ كانت تشتعل و أصبحت كالرماد لم يبقى سوى رياحٌ تُبَعثر لينكشف القلب القديمِ و لكن للصدر قفص كقفص السجين وقد تبقى شرارة تُشعل حطباً لم يُمس فلِكلِ حطب ناره فكم من حائط إسمنتي إخترقه ماء و كم للحديد من من رفقة صداء و تنشق السحاب بنافخ د |
رد: أوراقهم أوراقي
لدينا ازمة و زحمة تطبيل و ربما نحتاج في قادم الإيام إلى واسطة لنحضى بفرصة " تطبيلة " *** إن وَجد شخصٌ ما مكان لم يجد المفردات ,, أما خلو المكان و الهواء الطلق و توفّر المفردات فنجده في المصارحة و النقد الدائم و النظر إلى مانلبس من عمل وشقوقه لا النظر الى مديح ماحول الشقوق. فنصاب بخمول القبول . نفاق لا داعي له. الطبيعي هو الإنتاج و المتعة فيه و حق مكتسب للمستفيد ,, لقد اسعدني و أبهرني في نفس الوقت عضو ينظر الى عمله كمتعة طبيعية و ليس انتظاراً للتطبيل فهو مُنتج لا يقف يستقبل وقود التخميل فقال " كفى " و أنا اقول كفى ,, ليس عن التطبيل ,لأن توقيفه يحتاج الى عمالقة إستقبال للعمل و ليس منبهري الواجب القيام به ,لذا اقول كفى خمول . و لا تلتفتوا للتطبيل و المديح *** هنا لمن أراد أن يقول رآيه : |
رد: أوراقهم أوراقي
اقتباس:
اقتباس:
الإختيار ب " فُل اُتماتيك " إي آلياً بدون تدخل البشر . و يفكر بهذه الآلية الرجل البسيط ,, فلماذا غابت عن المستشار و الخبير ؟ الجواب : هنا مربط الفرس ,, هي لم تغيب ابداً ,, إنما هي متعمدة عدم التطبيق لكي لا ينتهي شئ إسمه تبادل مصالح بين الكبار و المسئولين ,, لماذا ؟: الرجل البسيط يسأل إبن عمه المثقف الجواب : تصبح الأمور مالها طعم و لا فائدة ,, و تنعدم المداخيل ,, و أبناء المسئولين و بناتهم يصبحون مواطنين عاديين و هم يصبحون كذلك. و يسأل المواطن العادي البسيط ثم يسأل حتى يصل إلى التطنيش من إبن عمه لأن إبن عمه إستفاد من الواسطة ,أثناء الحديث, فهي " شفاعة الله يهديك و يثيبك " ,, فيحتار الرجل البسيط |
رد: أوراقهم أوراقي
مع كل طلعة شمس افتح ياقلبي درايشك لا تشوف أمس و أنثره غبارن على ستايرك و أجدع القفل وأجعله باللمس و خل أشعتن تبرق سرايرك و أسرق من النسمات همس تبرد به لهيب قوايلك و لا تلتفت لكل حدس و جعل قفاك سلة مهملاتك |
رد: أوراقهم أوراقي
اقتباس:
لماذا مثل هذه الأفكار تقفز الى أدمغتنا حينما نريد أن نتشارك ؟ لماذا نعتقد أحياناً أن الذ الحديث حديث الألم ؟ لماذا الإمتحان في ماهو لا إمتحان فيه ؟ لماذا نعتقد أن رضا الرب فيما هو مُحزن دائماً ؟ لماذا نعتقد أننا في حالة إنفلات دائم و يجب الربط ؟ لماذا الألم هو الأصل و التآلم هو الحكمة ؟ لماذا البسمة و الضحكة ( قلة رزانة ) ؟ و لماذا التشاؤم و لماذا الخوف من الفرح ؟ لماذا عندما نضحك و ننتهي نقول " اللهم إجعله خير " ؟ ثم نختمها " و كفانا كُل مكروه " تجعلنا نتخيل المكروه ثم تدعوا لنا بأن يكفينا إياه !!! من الأصل وراك تجيبه ,, الله يجعلنا وياك و السامعين في الجنة |
رد: أوراقهم أوراقي
لا تزرني و أنت في غيبوبة الأماني و لا تلمني بحلمٍ بين طيات الحقيقة لن يأتي |
رد: أوراقهم أوراقي
رد في موضوع " الفرق بين الصراحة و الوقاحة " ************* كُل شخص له حدوده الخاصة في تحديد الفرق ,, على ما أعتقد ,, لذا أزعم : أن الخط الفاصل بين الصراحة و الوقاحة يعتمد على المُسّتَقْبِل يظهر لي أحياناً خلال نقاش بين إثنين أن ماصدر من شخص الآخر بأنها وقاحة , ثم يرد الشخص الآخر ( المُوَقَح ) بطريقة تجعلك تنبهر بِمدى عمقه و إنها لم تؤثر فيه تلك الإهانة لدرجة إنها لا تظهر على ملامحه أو نبرته أو كتاباته و أعتبَرها وجهة نظر , ثم يستمر في الرد بِكُل هدوء ليصل الى مبتغاه فينكسر الوقح . هذه هي رباطة الجئش ( الثقل ) و لا تظهر إلا في أوقات الحسم ,, لمن يملك تلك الموهبة. |
| الساعة الآن 01:41 AM. |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. موقع و منتديات سدير 1432 هـ - 1435 هـ
جميع ما ينشر في المنتدى لا يعبر بالضرورة عن رأي القائمين عليه وإنما يعبر عن وجهة نظر كاتبه