رد: خلوةٌ مع اليراع
اقتباس:
جعلني الله وإياكِ مفاتيح للخيرمغاليق للشر وأجزل ربي أجركِ على ماوهبتِني من دعواتٍ مباركات لكِ وافرالتقدير |
رد: خلوةٌ مع اليراع
اقتباس:
ولعل في قول الله الباري سبحانه وتعالى سلوى [ وجعلنا بعضكم لبعضٍ فتنةً أتصبرون وكان ربك بصيرا] كل الاحترام |
رد: خلوةٌ مع اليراع
أن أتعامل معك بأدبٍ واحترامٍ وأنت تسيءُ إليَّ
لايعني أني ضعيف..ولكني لا أبتغي الجاهلين. |
رد: خلوةٌ مع اليراع
الإكثارمن كل شيءٍ إن سلمَ من الملل فإنه
يقسي القلب إلا القرآنَ فإنَّه يُليِّنُ القلبَ ويُطهِّره ويزيده إيمانا. |
رد: خلوةٌ مع اليراع
اقتباس:
رعاك الرحمن وزادك منه خيرا وفضلا.. |
رد: خلوةٌ مع اليراع
اقتباس:
من لم يفهم الأدب والاحترام على أنه من الرقي ورفيع الخلق .. وحبسه في ذهنه بأنه ضعف فهذا دليل جهله بكل الاخلاقيات التي لم يتعودها في حياته..فكانت جديدة عليه ففسرها كما يشعر هو في قرارة نفسه نحو كل ما يفتقده من سلوك وأدب .. دمتَ راقيا ..ساميا ..بل مثالاً يحتذى .. |
الاعتذارُ
إمارةُ عقل ورمزُ حكمة ودليل سـمو وشجاعةُ قلب ورسولُ محبة ومُطهِّرُ نفوس. |
رد: خلوةٌ مع اليراع
اقتباس:
اللهم آمين اللهم آمين اللهم آمين وحرَّم ربي وجهكِ عن النار. |
رد: خلوةٌ مع اليراع
حين يلمسُ الطالبُ صدقَ أستاذه وإخلاصه في أداء رسالته التربوية فسيضفي عليه سربال الاحترام وسيعبق التقدير في الأجواء وبالتالي تكون الاستجابة للتوجيهات سريعة. |
رد: خلوةٌ مع اليراع
اقتباس:
تربيةٍ طيبة وتجربةٍ مُثمرةٍ مُفيدة في حياةٍ مليئةٍ بالأحداث والدروس والعِبر...حقاً إن الحياة مدرسة تخرج فيها مدارس من أمثالكِ أيتها المربية الفاضلة بوركتِ أينما كنتِ ودمتِ نصيرةً للعقيدة والفضيلة. لكِ أزاهير شكري |
رد: خلوةٌ مع اليراع
مع نسماتِ الصباح الأولى وبعد أداء صلاة الفجر
في المسجد يتفجَّر السرور في القلب ويتألق الأنس في النفس . [ بورك لأمتي في بُكورها] |
رد: خلوةٌ مع اليراع
اتصلتُ به بعد انقطاع والشوق يحدوني مسلّماً مطمئناً عليه
سائلاً عن حاله وفي نهاية المكالمة قال - ظاناً أنَّ اتصالي لحاجةِ دنيوية أو مصلحةٍ ذاتية- : أتريدُ شيئا؟ لماذا يُبنى تواصلنا في أغلبه على المصلحة؟ أما هناك شيءٌ لله وفي الله؟ |
رد: خلوةٌ مع اليراع
يُقابلك أخٌ أو صديق فيسأل عن صحتك وأمور دنياك
ويغفل عن سؤالٍ أهم: كيف أنت والآخرة؟ ألاتتفقون معي أنَّ هذا السؤال فيه ذكرى بالآخرة وإعانة على الاستعداد لها؟ [ وذكِّر فإن الذكرى تنفعُ المؤمنين] |
رد: خلوةٌ مع اليراع
من أطهرالمشاعر هي تلك المشاعرالتي تُهدى إلى الأمّ ذلكم المخلوق العظيم الذي لن نستطيع مهما فعلنا مجازاته حقه وحين تعرضت أمي الغالية لوعكة صحية أُجريت لها على أثرها عمليةٌ جراحية تكللت بحمدالله بنجاح أطلقتْ قافيتي قيدها من الحياء فانثالت هذه الأحرف المتواضعة [poem=font="Simplified Arabic,5,black,bold,normal" bkcolor="transparent" bkimage="" border="none,4,gray" type=2 line=0 align=center use=ex num="0,black""] لُطفًا بأُمي بفضلٍ منك ربَّاه=امننْ عليها شفاءً أنت مولاهُ يزورها الداءُ والظلماءُ عاكفةٌ= يُقضُّ مضجعَها خليلُها الآهُ تشكوإليك فؤاداً فاضَ مرحمةً=الضغطُ أنهكهُ وزادَ بلواهُ تحب أولادها شغفى بهم أبداً=مشغولةُ الفكرِ والأشجانُ تغشاهُ *************************************** بداية استاذ "عبدالله الغانم " الف الحمدلله على سلامة الوالده الكريمه وأمد الله في عمرها وألبسها ثياب الصحه والعافيه ان شاءالله ... ثانيا اسمح لي لقد قمت بنقل أسطر من قصيدتك هنا لهدف سأوضحه الان ولم أشأ التعليق عليها هناك حتى لا أفسد جمال ما كتبت بحق والدتك الكريمه وفرحتك بشفائها .... كنت قد قرأت ما عبرت عنه من شعور جميل ووفاء بحق والدتك حفظها الله وقارنته مع من لا يوفي حق والديه عليه ، ويرسل بهم الى بيت العجزة .. لقد شاهدت فيلم فيديو عن ذلك الامر المؤلم .... ( لا أعرف مصدره بالضبط ..لكن انا اعني المبدأ نفسه وهوأرسال أحد الوالدين هناك ) ودعوت الله ان يحفظ والدينا والمسلمين من سوء الكبر ، وينعم عليهم بحسن الخاتمه اللهم آمين ... فيلم حقيقي تدمع له العين ويدمي له القلب !!! أسمح لي بإضافته هنا ... من بعد إذنك ؟! لانه المكان المناسب حتى يلقى التعليق المناسب من حضرتك عليه ... بما أن موضوعك يحاكي أخلاق وأدبيات المسلم المؤمن ! حقظ الله والديك الكرام وعائلتك الكريمه من كل سوء وجميع المسلمين . اللهم آمين . أحترامي . |
أفكِّرُ كثيراً متسائلاً مع نفسي
كيف يهنأُ بنومٍ من يحملُ في قلبه حقداً على أخيه المسلم؟ |
الساعة الآن 04:23 PM. |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. موقع و منتديات سدير 1432 هـ - 1435 هـ
جميع ما ينشر في المنتدى لا يعبر بالضرورة عن رأي القائمين عليه وإنما يعبر عن وجهة نظر كاتبه