رد: صندوق حكايا عابرة ....
القصة القصيرة جدا هي اختصار الحدث عبر تكثيفه فالقصة القصيرة جدا تعتمد على الالفاظ ذات الدلالة مثلا يكتب عن الخوف فيستخدم الظل عوضا عن ذلك حتى لا يكون مكشوفا وحتى يعطي بعدا للحدث القصة القصيرة جدا فن حديث نسبيا لكنه ليس بالسهل ابدا رغم ان ق ق ج لا تعتمد على مقدمة ومتن وخاتمة لكنها تختصر كل ذلك في لحظة او ومضة وهذا مانسميها بالقصة الومضة وهي احدث نوع من ق ق ج والتي حددها بعضهم بثمانية كلمات والبعض الاخر وصل لخمسة وعشرين كلمة هنا في متصفحنا نبحث عن القصص او حتى المحاولات فكلنا نتعلم نريد قصة يفهمها المتلقي يشعر بانها كاملة ومفتوحة الاحتمالات اجعلوا القصص تفاجئكم في نهايتها وهنا تحدث المفارقة والتي تجذب القارئ ....سعيدة بكل ما تكتبونه
|
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته.
سم طال عمركِ. :)
|
رد: صندوق حكايا عابرة ....
ق . ق . ج
الألم يطحن الأمل وينثره في الهواء تحسست قلبها الهش فوجدته ما زال هناك غرست رأسها في التراب ! |
رد: صندوق حكايا عابرة ....
تذكر أنك إذا جعلت الناس سعداء فستتضاعف سعادتك، ولكن إذا وزعت الأسى عليهم فسيزداد حزنك أكثر والناس في الغالب ينسون ما تقول، وفي الغالب ينسون ما تفعل، ولكنهم لن ينسوا أبداً الشعور الذي أصابهم من قِبلك. |
رد: صندوق حكايا عابرة ....
اقتباس:
اسمحيلي ان اعرب عن اعجابي بحرفك وبروحك يا بهية انا سعيدة اني احفزك وساكون اسعد حين ارى حروفك باتت اجمل واقوى في قصتك هذه والتي لامست قلبي بسرعة ساضع رؤيتي العنوان للقصة مهم انا عادة اهتم بالعناويين لانها المفتاح ونصف الاجابة في القصة كانت البداية موفقة جدا الفعل تنهدت يعطي مدلولات عديدة تنهدت ربما تعبا وربما حزنا وربما مللا ولانه فعل فقد اعطى حركة في النص الفعل الاخر تفتح لم يكن بقوة التنهد من وجهة نظري ربما لو كان تشرع باب قلبها لانه يجعلني اتخيل انها تريد الحياة تريد ان تفتح قلبها على مصراعيه لتنسى الذكريات المؤلمة او لتطرد مخاوفها ورغم جمال النهاية في القصة لكننا نستطيع ان نغير منها فتكون وجدت مفتاحه مكسور .....، بقايا الذكريات قصتك اغبطك عليها لانها قصة محكمة دمت بكل الخير بقايا الذكريات و ارجو سعة صدرك لرؤيتي |
رد: صندوق حكايا عابرة ....
اقتباس:
|
رد: صندوق حكايا عابرة ....
بعد ان يئست من الانتظار لقدوم الغائب خرجت في ليلة ممطرة متوشحة بالسواد لاارى سوى بصيص نور بسيط ينبعث من منزل صغير يقطن في اخر الشارع غمرني الفضول فاقتربت منه لارى مابه ومن يسكنه فرايت عجوزا تجلس على كرسي متحرك بجانب مدفاة وفي يدها مغزل صوف حاولت الاقتراب اكثر ولم استطع فلقد كان يحرس الباب كلب ضخم جدا ارعبني شكله فنظرت يمينا وشمالا لكي ااجد ماكنت ابحث عنه ولكن هيهات لقد اختفى وكان سرابا |
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته.
كانت تنظر من ثقب المفتاح ،
و كان الباب من زجاج.! |
رد: صندوق حكايا عابرة ....
لو كنت بارعًا في حبك القصص لشاركتكم ...
لي في الجمهور مقعد . |
رد: صندوق حكايا عابرة ....
اقتباس:
رؤيه جميله اعطتني مزيدا من التأمل لما ياتي من حروفي القادمه اسعدني ردك وحضورك ولي عودة باذن الله |
رد: صندوق حكايا عابرة ....
احضرت فنجان قهوتها التي تعودت ان تحتسيه معه في شرفتها فلم تنتبه حتى وجدت فناجانها
قد اصبح كقالب ثلج كما هو قلبه الذي نسيها |
رد: السلام عليكم و رحمة الله و بركاته.
اقتباس:
|
رد: صندوق حكايا عابرة ....
اقتباس:
|
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته.
اقتباس:
تحيّة تشبهكِ و سلام. |
رد: صندوق حكايا عابرة ....
اقتباس:
|
الساعة الآن 12:12 PM. |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. موقع و منتديات سدير 1432 هـ - 1435 هـ
جميع ما ينشر في المنتدى لا يعبر بالضرورة عن رأي القائمين عليه وإنما يعبر عن وجهة نظر كاتبه