[poem=font="Arial,6,darkblue,bold,normal" bkcolor="transparent" bkimage="" border="none,4,gray" type=2 line=1 align=center use=ex num="0,black""]
دقتك ذا الليل يا قلبي سرورٍ مع طرب=ترقص ضلوعي عليها يا مساء السامريّه بس تكفى جنّب دروب الدواهي و التعب=لا يجيك اللي تصوب به رفيق العامريّه قال عينٍ ساحرة في شفّته جمر اللهب=كيف تقوى كيف تصبر لا صبر لا مقدريّه قلت يلحقك الكلام و قلت يلحقك العتب=قال من هرج البشر ما قد سلم رب البريّه قلت اجل قدام يا قلبي و فالك للشبب=من رضى يا مرحبا به من زعل وش هو عليّه [/poem] |
حـيـرة.!
[poem=font="Arial,6,darkblue,bold,normal" bkcolor="transparent" bkimage="" border="none,4,gray" type=2 line=1 align=center use=ex num="0,black""]
و بعض الحضور حضورٌ عجبْ=تتوهُ لتعرف اصل السببْ تثيرُ سؤالاً فيبقى غريقاَ=و ترجوا جواباً يضيعُ التعبْ فتأتي الحوادثُ تجري مروراً=فتذكرُ شخصاً بقولٍ شجبْ فتغمضُ عيناً و يبزغُ ظنٌ=حبالٌ تُلفُّ بنفس الطنبْ و لكن تعود فظنك إثمٌ=و إن كان صدقاً فمنه أختضبْ [/poem] |
هكذا هي الدنيا و أهلها.!
كان على كرسيه ، و كانت الوفود تأتي.
فترك الكرسي ، فما عاد منهم إلا القليل.! شكى ، فقلت له : هكذا هي الدنيا و أهلها.! [poem=font="Arial,6,darkblue,bold,normal" bkcolor="transparent" bkimage="" border="none,4,gray" type=0 line=1 align=center use=ex num="0,black""] كُنْتُ أَمْشِي اتَرَاقَصْ=فَإذَا بِي اتَنَاقَصْ كَانَ جَمْعٌ يَتَنَادَى=فَلِمَ الْجَمْعُ تَعَاقَصْ؟ [/poem] |
[poem=font="Arial,6,darkblue,bold,normal" bkcolor="transparent" bkimage="" border="none,4,gray" type=2 line=1 align=center use=ex num="0,black""]
ابشر و جيتك على مبنى بنينا=و الطواري لي يجي معها طواري ذاك وقت به عبرنا و به سلينا=يوم قلبي مع قلوبٍ له تداري هكذا الدنيا و لو حنا درينا=ما كبرنا مير دربٍ له مساري كم تعلمنا و كم شفنا وْ قرينا=جاهلٍ جاب العلوم و خاب قاري يوم امر الدار تشكي ما شكينا=يا صدى الضحكات في صبح و غداري كم حنينٍ شالت الروح و بكينا=للزمان اللي مضى فيها مواري يا دروبٍ في معالمها غدينا=ابحر الربان في ذات الصواري و المواني بين بعنا و اشترينا=و المراسي بين مدٍ و انحساري يا جفاها و الوصل غالي علينا=و العواذل طبعها طبع الصحاري السراب التيه و الخطوة مشينا=و الطريق اشواك و حظوظي عذاري ما ذخرنا شي لعيونه عطينا=و العطا مردود و الطبع التجاري إن ضحكنا قالت الغادة علينا=و إن زعلنا قال يا المقفي حذاري [/poem] |
سؤال مكتوب على رماد الذاكرة.!
http://img141.imageshack.us/img141/540/rehlah.jpg
يا وارثَ اللهفةِ و النسيانْ. و الماءُ ممزوجٌ برمادِ الذاكرةْ. قد جفّ حرفكَ في الزمانْ. و مات فوكَ. و تحطّمتْ على شواطئك القلوعْ. قد كنتَ تحسب أنه تاجٌ هناك و صولجانْ. الكلُ فيها غانمٌ و السوق ليست بائرةْ. حتى تذكرّتَ و لكنْ بعد أن فات الأوان. قد خبروكْ. أن الخريف هو الزمانُ لإمحالِ الجذوعْ. هلاّ تلمّست المكانْ. و تسلسلتْ صورٌ مضتْ في العيونِ الحائرةْ. و تساقطَ الملحُ يسقي شفتانْ. قد جاوروكْ. بل قد كان مسكنهمْ بنيّاتِ الضلوعْ. قد كان حبكَ نقشُ حرفٍ في أصولِ السنديان. يسري فإذا بهِ صُبحاً حديثُ السائرةْ. دار الزمانُ و رحلتَ تحملُ في يديكَ هيكل شمعدانْ. قد أطفئوكْ. فهل للنورِ بعد ذهابهِ أبدأً رجوع.؟! |
[poem=font="Simplified Arabic,6,darkblue,bold,normal" bkcolor="transparent" bkimage="" border="none,4,gray" type=1 line=0 align=center use=ex num="0,black""]
السحابة في سمانا بس وينك يا المطر=و الرجل ضاعت مع البزران ياخي شيمته [/poem] |
!
http://img22.imageshack.us/img22/451...ingthrough.jpg
نحسب الفرح دايم و أثاري الفرح نوبات. و هذا قلبك الصايم عن الفرحة عن النغمات. يحلّق فـ السما هايم و يسقط في بحر آهات. |
من الملهى.
[poem=font="Arial,6,darkblue,bold,normal" bkcolor="transparent" bkimage="" border="none,4,gray" type=1 line=0 align=center use=ex num="0,black""]
عامٍ بدا بالوسم يا مرحبا به=يقوله اللي من بلا الشوق ما نام عايف طعامه ما استساغ لشرابه=يالله عسى ذا العام خيرٍ من العام [/poem] |
http://img846.imageshack.us/img846/8378/39922789.jpg
تعالي نكتب التاريخ بالوان الكرز و التوت تعالي و أنثري سكر على العلقم في أيامي. تعالي اروي بريقك معاليقي قبل لا تموت تعالي طببي جرحٍ باسبابك أبد دامي. تعالي وردك و شوكك تعالي كلمتكِ و سكوت تعالي غمضي عينك تعالي بالحضن نامي. |
كتبت ذات انعكاس.!
كثيراً ما نجد أنفسنا مبحرين في هذه الحياة بصورة اعتيادية و ننجرف في نمطية بدون أخذ وقت لمعرفة أين نحن ؟ و أين الوجهة ؟ و لا نعرف ما تسببه هذه النمطيّة على الانعكاس الذاتي. و ننسى أنه يمكننا أن نجعل أفعالنا أكثر من مجرد وسيلة لتحقيق شئ خارجي ، لتصبح مرآة نستطيع من خلالها رؤية أنفسنا بعمق أكثر. بمعنى أنه إذا كنا على استعداد للنظر في السلوكيات والدوافع والاستراتيجيات التي نستخدمها عادة للحفاظ على صورة الذات، فإنه يمكننا استخدام الانعكاس الذاتي في عملية اختراق الحجب التي تصنعها هذه الصورة الذاتية. أي نص يمكن أن يكون مصدر الهام للشخص و بالتالي يمكن اعتباره مرآة تعكس ذواتنا الحقيقية. و النصوص التي تُكتبْ ، هي في الواقع انعكاس و ترجمة لصور شاهدناها فأصبحت بطريقة أو بأخرى مصدر الهام لنا. |
رد: رحلةٌ و ترحال.
قال العزيز - عبدالله الغانم - في الملهى :-
اقتباس:
[poem=font="Arial,6,darkblue,bold,normal" bkcolor="transparent" bkimage="" border="none,4,gray" type=1 line=0 align=center use=ex num="0,black""] أمن عشقٍ تطيب له قلوبٌ=فتصبح مثل مخضور الروابي و يحلو القول ثم النفس تسمو=سؤالٌ تاه في اصل الجوابِ [/poem] |
http://img713.imageshack.us/img713/4748/22090328.jpg
ما اتوقع تفهمين و السبب واضح جلي. لو مشيتي رحلتي كان يمكن تفهمين. لو تيقنتي بأن الثلج يحرق مثل نار ، يا برودكِ.! لو عرفتي كيف قلبي كان دايم بانتظار، في وجودكِ.! لو عرفتي إني يوم اعطيكِ وقتي في الحقيقة إني اعطيكِ بعضاً من حياتي من عمر ضيّع طريقة.! بإختصار لو مشيتي رحلتي كان يمكن تفهمين.! |
في معرض اجابةٍ على مداخلة.!
أنا مؤمن أن كل ما يكتبه الإنسان فيه بعض مكاشفة لجزء من الذات. كما أنني مؤمن كما أوضحت هذا مراراً و تكراراً أن الكلام على كثرته لا يخرج عن كونه إما كلاماً تعبيرياً أو تقريرياً و الحكم عليه يكون تبعاً لنوعه. الجزم على تصرف أحدهم لابد له من مقدمات أساسيّة تكون مرتبطة بحوادث معيّنة أو خبرات. كما يجب التفريق بين ( الذاتي ) و ( الموضوعي ) فكون التصرف حسن أو ردئ فهذا يتعلق بالجانب الموضوعي. و هذا الجانب يجب أن لا يكون لمصالحي أو رغباتي أي تأثير عليه ، و يلاحظ مدى صعوبة هذا على الكثير منا ، و لذا غالب أحكامنا يكون ذاتياً لا موضوعياً. إن أي سلوك / تصرف يكرره الإنسان يتحوّل إلى عادة. و هناك سلوكيات متفق عليها اجتماعيا و تكون ملزمة للجميع و مثل هذه السلوكيات تطبع أفكارنا و مشاعرنا و بالتالي تتحول من كونها ذاتيّة و تصبح موضوعيّة. كما أن حكمي على سلوك / تصرف أنه حسن أو ردئ لا يمكن أن يكون صادقاً تماماً إلا إذا عرفت المحصلة النهائية ، و أظن أنني تكلمت عن هذا ذات موضوع و ضربت مثالاً بقصة موسى عليه السلام مع الخضر التي وردت في سورة الكهف. قولك أن حكمك يعتمد على تاريخك مع الشخص صحيح إلا أنه سيكون حكماً ذاتياً توسعت فيه المعرفة فأصبح موضوعياً من وجهة نظرك أنت. |
[poem=font="Arial,6,darkblue,bold,normal" bkcolor="transparent" bkimage="" border="none,4,gray" type=1 line=0 align=center use=ex num="0,black""]
لو حكى التاريخ ما بين السطور=لو تجسّد هل تُرى ياتي مجال؟ نفهم المكتوب و البكره تدور=هو سؤال و همني هذا السؤال! [/poem] |
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته.
أتذكر ذات حوار أننا كنا نتكلم عن المعرفة.
و كان هناك نقاش حول ما ينفع منها و ما لا ينفع. فهل هناك ما لا ينفع في المعرفة؟ سأضرب لكم مثالاً بمعلومتين من وحي هذا العام الميلادي 2013 1- سنة 2013 هي أول سنة منذ عام 1987 تحتوي أربعة أعداد مختلفة.! 2- هل تعلم أنك تستطيع إعادة استخدام تقاويم سنة :- 2002 ، 1991 ، 1985 ، 1974 ، 1963 ، 1957 ، 1946 ، 1935 ، 1929 ، 1918 ،،، لهذه السنة 2013 .!!! ما هو النفع الذي حصلت عليه بعد هذه المعرفة؟ |
الساعة الآن 02:57 AM. |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. موقع و منتديات سدير 1432 هـ - 1435 هـ
جميع ما ينشر في المنتدى لا يعبر بالضرورة عن رأي القائمين عليه وإنما يعبر عن وجهة نظر كاتبه