سئل ابن تيمية - عن قول النبي صلى الله عليه وسلم { دعوة أخي ذي النون :
سؤال حول حديث : لا اله إلا أنت سبحانك
سؤال حول حديث : لا اله إلا أنت سبحانك إني كنت من الظالمين أوله: سئل شيخ الإسلام ابن تيمية - قدس الله روحه - عن قول النبي صلى الله عليه وسلم { دعوة أخي ذي النون : { لا إله إلا أنت سبحانك إني كنت من الظالمين ****** . ما دعا بها مكروب إلا فرج الله كربته ****** ما معنى هذه الدعوة ؟ ولم كانت كاشفة للكرب ؟ وهل لها شروط باطنة عند النطق بلفظها ؟ وكيف مطابقة اعتقاد القلب لمعناها . حتى يوجب كشف ضره ؟ وما مناسبة ذكره : { إني كنت من الظالمين ****** مع أن التوحيد . يوجب كشف الضر ؟ وهل يكفيه اعترافه . أم لا بد من التوبة والعزم في المستقبل ؟ وما هو السر في أن كشف الضر وزواله يكون عند انقطاع الرجاء عن الخلق والتعلق بهم ؟ وما الحيلة في انصراف القلب عن الرجاء للمخلوقين والتعلق بهم بالكلية وتعلقه بالله تعالى ورجائه وانصرافه إليه بالكلية وما السبب المعين على ذلك ؟ ؟ . فأجاب : الحمد لله رب العالمين ، لفظ " الدعاء والدعوة " في القرآن يتناول معنيين . دعاء العبادة ...الخ طبعات الكتاب : ضمن مجموع الفتاوى جمع ابن قاسم : المجلد 10 / 237 - 336 ومفردا في بمبي الهند سنه 1886 و في الدار السلفية بومباي ودار الريان للتراث القاهرة تحقيق عبد العلي عبد الحميد حامد الطبعة الولى 1407هـ مواد للتحميل : ط السلفية / ملف بدف /رابط1 / |
رد: سئل ابن تيمية - عن قول النبي صلى الله عليه وسلم { دعوة أخي ذي النون :
==== يرفع للفائدة ===
|
رد: سئل ابن تيمية - عن قول النبي صلى الله عليه وسلم { دعوة أخي ذي النون :
==== يرفع للفائدة === |
الساعة الآن 05:13 PM. |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. موقع و منتديات سدير 1432 هـ - 1435 هـ
جميع ما ينشر في المنتدى لا يعبر بالضرورة عن رأي القائمين عليه وإنما يعبر عن وجهة نظر كاتبه