- هَيت لنتقاسمَ رغيفَ - الإبتسَــامِ - سويًا. D’:
|
رد: - هَيت لنتقاسمُ رغيفَ - الإبتسَــامِ - سويًا. D’:
ماهذه القسوة في تحجيم الإبداع و قتلهِ في مهدهِ لمن يؤلف مثل مؤلف كُليلةٍ و دمنه و ماشابه.
** ملاحظة : هذه أول طُرفة و خرجت عن المطلوب ,, ربما ( سامجةً ),, و لكنها صلبة الحذف و النفي لأنها مُبطنةٌ بإعتراضٍ:سديراوي: و أنا أعرف أن صاحبةَ الموضوعِ ,, ديموقراطيةً و هذا هو المحك . و أؤيد الشروط كاملةً. و أبارك لكِ هذا الموضوع المفيد المُسلي بالفعل . |
رد: - هَيت لنتقاسمَ رغيفَ - الإبتسَــامِ - سويًا. D’:
وقف أعرابي معوج الفم أمام أحد الولاة فألقى عليه
قصيدة في الثناء عليه التماساً لمكافأة, ولكن الوالي لم يعطه شيئاً وسأله : ما بال فمك معوجاً, فرد الشاعر : لعله عقوبة من الله لكثرة الثناء بالباطل على بعض الناس . ** سأل مسكين أعرابيا أن يعطيه حاجة فقال : ليس عندي ما أعطيه للغير فالذي عندي أنا أحق الناس به فقال السائل : أين الذين يؤثرون على أنفسهم؟ فقال الأعرابي : ذهبوا مع الذين لا يسألون الناس إلحافاً. ** لا أعلم المصدر بكل أسف |
رد: - هَيت لنتقاسمَ رغيفَ - الإبتسَــامِ - سويًا. D’:
-
فيصلُ المرشدِ أهلاً و حيّاك الله , ليسَ حذفًا , و قد أصبتَ فيمَا رميتَ. لكَ بأن تُعطينا من أمثال ما أتوا بهِ أصحابُ كليلةَ ودمنة نُريده من قريحتك, و للكلّ أجمَع سنخرقُ شرطنا ذلك, شريطةَ ألا نخرجَ عن الأسلوب الأدبي. و لئلا يسوغ ذلك بأن يزعم القائلون بأنّنا نئدُ الإبداعَ قبلَ بزوغه. http://forum.ma3ali.net/images/smilies/smiles1/y8.png أسعدُ بكم جميعًا , و أغدقونـا صيبًا . - |
رد: - هَيت لنتقاسمَ رغيفَ - الإبتسَــامِ - سويًا. D’:
دخل أحد النحويين السوق ليشتري حمارا
فقال للبائع : أريد حماراً لا بالصغير المحتقر ولا بالكبير المشتهر ،إن أقللت علفه صبر ، وإن أكثرت علفه شكر لا يدخل تحت البواري ولا يزاحم بي السواري ، إذا خلا في الطريق تدفق وإذا أكثر الزحام ترفق. فقال له البائع : دعني إذا مسخ الله القاضي حماراً بعته لك |
رد: - هَيت لنتقاسمَ رغيفَ - الإبتسَــامِ - سويًا. D’:
^
أضحَك الله سنّك, أضحكتْنِي كثيرًا . - سمِع رجلٌ قارِئًا يقرأ هكذا : ( في بيوتٌ أذن الله أن تُرفعَ ويُذكَر فيهَا اسمُهُ ) بضمّ بيوت فقَال له : يا هذا إنمَا هيَ " في بيوتٍ " , فعليكَ أن تجرّها . فقال القارئ : يا مُغفّل .. الله يقول أذن الله أن ترفع و تريدني أن أجرها !! - - لا أعرفُ المَصدر :$ |
رد: - هَيت لنتقاسمَ رغيفَ - الإبتسَــامِ - سويًا. D’:
-
قال الخَليفة المهدي لأبي دلامة, وكان عندهُ جماعة من بني هاشم : ( إن لم تهجُ أحدًا ممن في مجلِسي قطعتُ لسانكَ ) ! فجال أبو دلامةَ نظرهُ في الحضورِ, وكانَ كُلما نظرَ إلى أحدهم استرضاهُ بغمزةٍ, أو بعضةٍ على شفته, ..... مما زادَ في حيرتهِ ! فلجأ إلى هجاء نفسهِ بقوله : ألا بلغ لديك أبا دلامه ... فلستُ من الكرامِ ولا الكرامة جمعت دمامةً وجمعت بؤسا ... كذاك اللؤم تتبعه الدمامة إذا لبسَ العمامة قُلت قردًا ... و خنزيرًا إذا نزَع العُمامة فضحكَ الحاضرونَ و أجازوهُ. - |
رد: - هَيت لنتقاسمَ رغيفَ - الإبتسَــامِ - سويًا. D’:
أستاذتي العرب .. إبداع لا حدود له .. ومبادرة تحسب لك . شكراً لك .. كم نحن بحاجة لمثل هذا التداعي المؤنس هنا. وشكراً لأستاذي فيصل المرشد على مباردته بالمشاركة . *** دخل عمران بن حطان يوماً على امرأته وكان عمران قبيح الشكل دميماً قصيراً و كانت امرأته حسناء فلما نظر إليها ازدادت في عينه جمالاً و حسناً فلم يتمالك أن يديم النظر إليها . فقالت : ما شأنك ؟ قال : الحمد لله لقد أصبحت والله جميلة فقالت : أبشر فإني و إياك في الجنة !!! قال : و من أين علمت ذلك ؟؟ قالت : لأنك أُعطيت مثلي فشكرت ، وأنا أُبتليت بمثلك فصبرت والشاكر والصابرفي الجنة. |
رد: - هَيت لنتقاسمَ رغيفَ - الإبتسَــامِ - سويًا. D’:
أهلاً وحُييتَ أيها الهادئ, شكرًا لإدلائكَ ونسعدُ بحضورٍ كحضوركَ, أهلاً أبدًا .
- يُحكى عن أحد الأمراءِ أنّه أرادَ أن يسخَر بالشاعرِ الفرنسي فيكتور هوجو, فقال له : ألم يكن أبوكَ خيّاطًا ؟ قال فيكتور : بلى . فقال الأمير : و لماذا لم تكن خياطًا مثله؟ فقال له فيكتور : و أنت أيّها الأمير , ألم يكُن أبوك مهذبًا ؟ فقال الأمير بلى . فقال الشاعر الفرنسي : ( و لماذا لم تكن مُهذبًا مثله؟ ) - |
رد: - هَيت لنتقاسمَ رغيفَ - الإبتسَــامِ - سويًا. D’:
. . العَربْ. فكرة رائعه عزيزتي , شكراً يا فاضِله :)): .. <> |
رد: - هَيت لنتقاسمَ رغيفَ - الإبتسَــامِ - سويًا. D’:
أهلاً وأهلاً بحبل الوريد, كم يزدان المكان بحضورك!
- قال الأعمَش لجليسٍ لهُ : أمَا تشتهي بناني - نوع من السمَك - , زرق العيون, نقيّة البطون, سود الظهور, وأرغفة حارة لينة, وخلا حاذقا؟ قال : بلى . قال الأعمَش : فانهَض. قال الرجُل فنهضتُ معهُ, ودخلَ منزلهُ, فأومَأ إليّ أنْ خُذ تلك السلّة , قال فكشفها فإذا برغيفينِ يابسينِ, وسُكرجة كامخٍ و شِبثُ, قال فجعلَ يأكلُ فقال لي : تعال, كُل فقلتُ : ويأينَ السمَك؟ فال : ( ما عندي سمَك, إنمَا قُلت لك : تشتهي؟ ). |
رد: - هَيت لنتقاسمَ رغيفَ - الإبتسَــامِ - سويًا. D’:
قيل لإعرابي : أتحب أن تموت إمرأتك ؟
قال : لا قيل : ولم ؟ قال : أخاف أن أموت من الفرح .. |
رد: - هَيت لنتقاسمَ رغيفَ - الإبتسَــامِ - سويًا. D’:
كان هذا الزميل ينتقد زوجته بشكل مؤلم لمن يسمعه ,, فقلت له " هل هذا حقها بأن صبرت حتى إغتنيت و حملت بفضل الله لك و أنجبت ,, و سهرت على أطفالك في مرضهم و بكت ,, أليس لها حقٌ عليك بأن تدعو لها بالجنة "
فرد علي و هو لم يمهل حديثي كي ينتهي " سوف أدعو لها بالذهاب للجنة بشرط أن تذهب الأن " |
رد: - هَيت لنتقاسمَ رغيفَ - الإبتسَــامِ - سويًا. D’:
.
. . <> >> رهييييـبه حامت تسبده ههههه , عفواً حامَت كبْدُهُ >> الله من المصوووول .. |
رد: - هَيت لنتقاسمَ رغيفَ - الإبتسَــامِ - سويًا. D’:
قال الجاحظ :
" ما أخجلني أحد إلا امرأتان، رأيت إحداهما في العسكر، وكانت طويلة القامة، وكنت على طعام، فأردت أن أمازحها،فقلت لها : انزلي كُلي معنا. فقالت : اصعد أنت حتى تري الدنيا! وأما الأخرى فإنها أتتني، وأنا على باب داري، فقالت: لي إليك حاجة وأريد أن تمشي معي . فقمت معها إلى أن أتت بي إلى صائغ يهودي وقالت له : مثل هذا... وانصرفت... فسألت الصائغ عن قولها فقال: إنها أتت إليَّ بفصٍ وأمرتني أن أنقش عليه صورة الشيطان! فقلت لها : ما رأيت الشيطان ... فأتت بك وقالت ما سمعت! " |
الساعة الآن 02:09 PM. |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. موقع و منتديات سدير 1432 هـ - 1435 هـ
جميع ما ينشر في المنتدى لا يعبر بالضرورة عن رأي القائمين عليه وإنما يعبر عن وجهة نظر كاتبه