منتديات سدير

منتديات سدير (http://www.sudeer.com/vb/index.php)
-   ¨° التراث والسياحة °¨ (http://www.sudeer.com/vb/forumdisplay.php?f=63)
-   -   الأمير نايف لعثمان الصالح [لماذا أبنائي يهابونك ولا يهاونني] (http://www.sudeer.com/vb/showthread.php?t=146728)

نور الأصايل 18-06-2012 11:08 AM

الأمير نايف لعثمان الصالح [لماذا أبنائي يهابونك ولا يهاونني]
 

http://www.al-marsd.com/thumb.php?sr...7.jpg&w=400&h=

الأمير نايف بن عبدالعزيز رحمه الله كان متابعا لأبنائه في تربيتهم ودراستهم
وكان حريصا كل الحرص عليهم ومن ضمن وثائق معهد الأنجال خطاب أرسله الأمير
رحمه الله الى مدير المعهد آنذاك عثمان الصالح رحمه الله
يستفسر عن بعض الأمور الخاصة بأبنائه ، تاريخ الوثيقة عام 1373هـ
خلال زيارته للمعهد
تقول الوثيقة
«إنني مطمئن ومسرور من قبل على منهج الدراسة في هذا المعهد، ومن الأساتذة الأكفاء، ولكنني اطمأننت أكثر حين أسعدني الحظ وزرته ووجدته أحسن بكثير مما أظن، وأني أشكر الله أولاً على ذلك ثم جلالة مولاي الملك حيث هيأ ذلك، وأشكر مدير المعهد والمشرفين والأساتذة على ما يقومون به من عمل جليل، وأرجو لهم التوفيق والنجاح».
وأشار بندر الصالح إلى أن الأمير نايف بن عبدالعزيز قال لمدير المعهد حين زاره: «لماذا يهابك أبنائي يا عثمان ولا يهابوني»، فأجابه بأن أجواء المنزل ربما تكون أكثر أريحية من المدرسة، فرد عليه الأمير نايف: «شكلك تضربهم بالعصا، لكن لك اللحم ولنا العظم وهؤلاء هم أبناؤك»، في إشارة إلى الأميرين سعود ومحمد.
ويعرف القريبون من الأمير نايف بن عبدالعزيز حرصه على التعليم والفكر السليم الذي يغذي أبناء المجتمع، إذ كان يتحدث خلال مناسبات كثيرة عن المناهج وكيفية تطويرها.

منقول بتصرف

بقايا الذكريات 18-06-2012 11:54 PM

رد: الأمير نايف لعثمان الصالح [لماذا أبنائي يهابونك ولا يهاونني]
 
الله يغفر له ويرحمه ويسكنه فسيح الجنه وينور عليه قبره ويجعله روضه من رياض الجنه

لقد كان رجلا لا يتكرر وربى رجال اشاوس


شكرا لك اخي نور

يـــزيـــد 19-06-2012 10:26 AM

رد: الأمير نايف لعثمان الصالح [لماذا أبنائي يهابونك ولا يهاونني]
 
الله يرحمه يا رب


الساعة الآن 08:43 PM.

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. موقع و منتديات سدير 1432 هـ - 1435 هـ

جميع ما ينشر في المنتدى لا يعبر بالضرورة عن رأي القائمين عليه وإنما يعبر عن وجهة نظر كاتبه