|
بدأ التحليق وسيعقبه سقوط أو هبوط بلا شك !
بسم الله الرحمن الرحيم
بدأ التحليق وبلا شك سيعقبه إما سقوط أو هبوط ! |
رد: بدأ التحليق وسيعقبه سقوط أو هبوط بلا شك !
حين يعبد القوم وطنهم بألسنتهم ويلعنونه بأيديهم وأرجلهم فقل على الوطن السلام !
|
رد: بدأ التحليق وسيعقبه سقوط أو هبوط بلا شك !
1. العب على مهل يا بني فأجمل لعبة تمارسها حين تقذف في حياة الشقاء بعد العشرين ذكريات الطفولة!
|
رد: بدأ التحليق وسيعقبه سقوط أو هبوط بلا شك !
1. حين جلست معها قالت لها بكل سعادة ( ما أجمل ما تكتبين ، ويالجمال ما تنثرين) فلما فارقتها تقيأت العبارة ، وأخذت تلوك ما تبقى لصديقة أخرى !
|
رد: بدأ التحليق وسيعقبه سقوط أو هبوط بلا شك !
تأملي فالتأمل مصدر للحكمة يا بنيتي.
|
رد: بدأ التحليق وسيعقبه سقوط أو هبوط بلا شك !
من يريد التأدب الأخلاقي فعليه بـكتاب (شكراً أيها الأعداء) كتبها الشيخ سلمان العودة في أعلى مستويات حكمته .
|
رد: بدأ التحليق وسيعقبه سقوط أو هبوط بلا شك !
الحكمة ضالة المؤمن) ليس بحديث عن النبي عليه السلام ولكنها مقولة لكعب الأحبار وزيد بن أسلم ولا يصح مرفوعا.
|
رد: بدأ التحليق وسيعقبه سقوط أو هبوط بلا شك !
يالله تاريخ خير : قبل عام بالضبط صعدت الطائرة متجهاً لمصر وكان التاريخ 26 يناير وحدث ما حدث .
وهذا العام سأصعد الطائرة بإذن الله بتاريخ 27 يناير متجهاً لسلطنة عمان . ربنا يستر ^_^. |
رد: بدأ التحليق وسيعقبه سقوط أو هبوط بلا شك !
قرروا أن يحتجوا على إدارة التعليم لأنها قررت تدريس الرسم وتعليم اللغة الأجنبية وتعليم الجغرافيا التي منها دوران الأرض وكرويتها.
فقرر الملك عبدالعزيز تشكيل لجنة تتحاور مع هؤلاء . من كتاب حكاية الحداثة بتصرف . تتوقعون الآن لو طبقت فكرة الملك عبدالعزيز كم لجنة راح تكون عندنا ؟! |
رد: بدأ التحليق وسيعقبه سقوط أو هبوط بلا شك !
الخميس 3/3/1433هـ الثامنة مساء
أتوسد الوحدة حالياً في د.كيف على الدائري الشرقي ارتقب موعداً طالما حلمت به ... وبين يدي حكاية الحداثة في السعودية للغذامي ... هنا قراءة للتاريخ قبل الفكرة و القضيه بالنسبة لي الآن. |
رد: بدأ التحليق وسيعقبه سقوط أو هبوط بلا شك !
راوحت ذات يوم بين ثلاثة كتب
1 ( رواية الآن .. هنا ..فيجف ريقي وتتقلص عضلاتي أثناء القراءة وتكاد عيناي تجحظان !). 2 نصوص مختارة من مقدمة ابن خلدون . محمد العبدة... أشعر أنني أصعد جبلاً معرفياً يغذي لدي نقد التاريخ المكتوب 3 مؤلفات علي العمير ... حيث الأدب ممزوجاً بالثقافة والسخرية اللذيذة. |
رد: بدأ التحليق وسيعقبه سقوط أو هبوط بلا شك !
ولأنها تؤمن بأن ثمن الحرية لا يقاس بالمكاييل فقد قررت الذهاب هي وأطفالها الخمسة ... ودست ذلك الخطاب في حقيبتها وأخذت تردد دعاء الفرج . قالوا لها انتظري فانتظرت طويلاً ومازالت ! بات الانتظار في حياتها كالهواء الذي تتنفسه ، ملازماً لها صباح مساء . والصبية يسألونها متى سيعود أبي من سفره؟! فتقول لهم يقولون لنا انتظروا ! قالوا ومن هم ؟ تأوهت و قالت هم وسكتت ، ونزل على قلبها الهم فبكت ! |
رد: بدأ التحليق وسيعقبه سقوط أو هبوط بلا شك !
لما انعطف السائق نحو اليمين متجهاً بنا صوب جامعة السلطان قابوس وذلك بعد الخروج من بوابة الفندق ، انعطف مرة ثانية لليسار ليلج بنا منطقة السفارات كنوع من الاستعراض لعملية التنظيم والترتيب للأرصفة والأحياء ، ومما زاد الدهشة أن السفارات في الغالب بلا حرس أو مدرعات للحماية. طوقتني براءة الأطفال وأنا أنظر إلى الشجر الممتد على جانبي الطريق ، كان يطل علينا بغرور كفتاة زادها الغنج حسناً وجمالا قد أزاحت الس...تار عن شرفتها وجه الصباح ليلثمها المارة بأعينهم، وسجاد من العشب الأخضر قد استلقى على كتفي الطريق المؤدي للجامعة ، لطالما تمنيت النزول من السيارة والسير وحيداً لفترات على ذلك العشب . أما الجبال التي تحيط بمسقط فكانت تطل علينا بكبرياء سلطاني متدثرة بتاريخ متنوع من الثقافة والحضارات . تنفست النقاء وأحببت الحياة وتذوقت جمال المدينة وهدوء الطرقات ودماثة العمانيين وطيب تعاملهم. في مكتبة الجامعة في المركز الثقافي تعرفت على الناقد الأستاذ حميد ، قد غمرته المكتبة بين رفوفها عن المشهد الثقافي الخليجي ولكنه حاضر في المشهد العماني ولا شك. تحدثنا كثيراً وثرثرنا حول الأدب والقصة والمذاهب الأدبية وتحميل النص ما لا يحتمل ، وعن قدسية النص لدى صاحبه ! وكذلك أخبرني عن فتاة قدمت بحث الماجستير في الأدب فقال لها الدكتور بكل بساطة هذا البحث يكتبه أي عامل آسيوي! ، فبكت ولكنها لم تبكي من جولها. القراءة في المكتبة رائعة جداً والمكان هادئ وهكذا تكون المكتبات وإلا فلا وجميع الطاولات نظيفة، وهذا ما لا أجده في كثير من المكتبات العامة في بلادي!. |
رد: بدأ التحليق وسيعقبه سقوط أو هبوط بلا شك !
لما انعطف السائق نحو اليمين متجهاً بنا صوب جامعة السلطان قابوس وذلك بعد الخروج من بوابة الفندق ، انعطف مرة ثانية لليسار ليلج بنا منطقة السفارات كنوع من الاستعراض لعملية التنظيم والترتيب للأرصفة والأحياء ، ومما زاد الدهشة أن السفارات في الغالب بلا حرس أو مدرعات للحماية. طوقتني براءة الأطفال وأنا أنظر إلى الشجر الممتد على جانبي الطريق ، كان يطل علينا بغرور كفتاة زادها الغنج حسناً وجمالا قد أزاحت الس...تار عن شرفتها وجه الصباح ليلثمها المارة بأعينهم، وسجاد من العشب الأخضر قد استلقى على كتفي الطريق المؤدي للجامعة ، لطالما تمنيت النزول من السيارة والسير وحيداً لفترات على ذلك العشب . أما الجبال التي تحيط بمسقط فكانت تطل علينا بكبرياء سلطاني متدثرة بتاريخ متنوع من الثقافة والحضارات . تنفست النقاء وأحببت الحياة وتذوقت جمال المدينة وهدوء الطرقات ودماثة العمانيين وطيب تعاملهم. في مكتبة الجامعة في المركز الثقافي تعرفت على الناقد الأستاذ حميد ، قد غمرته المكتبة بين رفوفها عن المشهد الثقافي الخليجي ولكنه حاضر في المشهد العماني ولا شك. تحدثنا كثيراً وثرثرنا حول الأدب والقصة والمذاهب الأدبية وتحميل النص ما لا يحتمل ، وعن قدسية النص لدى صاحبه ! وكذلك أخبرني عن فتاة قدمت بحث الماجستير في الأدب فقال لها الدكتور بكل بساطة هذا البحث يكتبه أي عامل آسيوي! ، فبكت ولكنها لم تبكي من جولها. القراءة في المكتبة رائعة جداً والمكان هادئ وهكذا تكون المكتبات وإلا فلا وجميع الطاولات نظيفة، وهذا ما لا أجده في كثير من المكتبات العامة في بلادي!. |
رد: بدأ التحليق وسيعقبه سقوط أو هبوط بلا شك !
سؤال:لو قدر لك أن تموت ! وظهر علم يمكننا من أخذ مخك ووضعه في رأس شخص آخر ! هل تتوقع أنه سيكون هناك إقبال على مخك؟!
|
| الساعة الآن 05:30 PM. |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. موقع و منتديات سدير 1432 هـ - 1435 هـ
جميع ما ينشر في المنتدى لا يعبر بالضرورة عن رأي القائمين عليه وإنما يعبر عن وجهة نظر كاتبه