|
الكلمات ... تتكاثر !
http://www.al-amakn.net/vb/uploaded/...1304494358.png
الكلمات ... تتكاثر ! الأحرف كالمخلوقات الحية تلتقي فتتعانق فتكون الكلمات والكلمات تتكاثر فتكون جملاً , فرسائل وخطب وأحجية , وقصائد , وخواطر فتتحول لقبائل وشعوب منها ما تغلب عليه العاطفة , والرقة , ومنها ما يكون موضوعياً منها العلمي و الأدبي , كل الكلمات تتكاثر / بعضها بعقود نكاح فتوثق حقوقها في دور نشر و بعضها مشردة تجدها في الشبكة العنكبوتيه و قد ضاعت من كاتبها وفقدت قائلها ففقدت مكانتها الأدبية , وبعض الكلمات بنات هوى لآ هدف لها سوى استثارة الجسد ! http://profile.ak.fbcdn.net/hprofile..._6110800_n.jpg الكلمات تتكاثر : ومنها الخبيث والطيب / الجارح والمؤاسي تشبه البشر , ولكنها تتكاثر بسرعة أكبر بكثير منهم تتعدد أنواعها : منها القبيح الغريب , ومنها السهل البسيط منها البليغ المهذب ومنها المتكلف المتعالي / تشاركت مع البشر في كل الصفات حتى الذكاء / فتجد بعضها ذكية مختصرة و بعضها غبية بلهاء , أشعر بيني وبيني بأن اللغات واللهجات و التعبير بالكلمات يتكاثر في كل ثانية حتى أنه يملأ كل المساحات و الفضاءات لكن الله رحمنا يجعل لها كتلة ولا حجم حتى لا تشغل حيز و تزاحمنا في الحياة ! و تتكاثر كلماتي في كل مكان فأتركها خلفي واشد الرحال إلى مكان آخر لذا أنا لا اكرر ما أكتب إيماناً مني بأن الكلمات لا تنضب وأن لكل حقبة من حياتي مهما كان الوقت قريباً كلماتها التي تخصها و تعابيرها التي تمثلها , تموت الكلمات كما تتكاثر إلا الطيب منها فأنه يبقى عالقاً في القلب والذاكرة , متشبثاً بمن اختصيته بها يؤنسه و يخفف عنه وربما يسعده !!! أحبتي : هنا ستتكاثر كلماتي ولمن أراد مشاركتي / فلتكن كلماته هنا جنباً إلى جنب تسير مع كلماتي عاميةً كانت أو فصحى شرطي الوحيد أن تكون مواليد جديدة / تناغي على عتبة الحياة حتى لو اخترتم شئ من ذائقتكم لتشاركوا به اجعلوه يرتدي حلة جديدة بتعليق وليد اللحظة |
رد: الكلمات ... تتكاثر !
كل ما أكتبه هنا بقلمي إلا ما أشير إلى قائله :)
|
رد: الكلمات ... تتكاثر !
أحببت لهجات بلدي المتعددة منذ الطفولة , بالرغم من كون نسبي يمتد للغربية والجنوبية / لكني كنت أردد الكلمات الشمالية والنجدية وكأني كنت أعلم أني سأكون فاصلة معلقة في سطر من نصك كنت دوماً اقرأ كلماتك بعيني و قلبي لآ بشفتي فأنا أعلم أنها ترمقني بتمعن و تكاثرت بداخلي ! تكاثرت بقدر تكاثر الكلمات التي تحدثت بها إليك و بعدد الأحرف التي بعثت بها إلي وكنت أمواجا من الأبجديات البهية ~ و لآ زلت ! |
رد: الكلمات ... تتكاثر !
,, أتذكرُ شتاتاً و أنسى تفاصيل , أحدثُ جماداً و لا أنصتُ لعليل
أجزُ عُشبَ حدَيقةََ من لا أعرف , و بستاني مُهمل إحتلهُ بخيل افكاري على لساني نهرٌ يصبُ في بحرٍ عمقهُ بعيدٌ مقياسهُ طويل يغرقُ عقلي فيه يشتهيه , ** أدفعُ نواياي لجادةِ طريقٍ هوسه مستحيل و دروب أهدافي أخفِيها , إن مال حظي هي كما يميل , تميل و أقدمُ رأسي عنقهُ يسبقهُ , إن لم أجدْ غايتي , فلها يستطيل افرجُ عن أسايَ بصبرٍ, و كم من صبرٍ أتاني بما أشتهيه,, |
رد: الكلمات ... تتكاثر !
كلماتي كانت تتجمل لك أمام المرايا تحني أطرافها وترتدي الوشاح الأحمر على بعض حروفها لتزيد اغؤاها ، تكشف قليلا مابها لتعاود فتستتر بمجاز قولها تقفز أمامك نقاطها كطفل صغير و تلتف حولك حركاتها كأفعى راقصة تفتح مغاليق معانيها لك تغلق أسرارها أمامك وتبقى رغم ذلك لك وحدك .... فتفهمها
|
رد: الكلمات ... تتكاثر !
أما كلماتي فزفراتُ أشواقٍ تلتهم السرور ...
|
رد: الكلمات ... تتكاثر !
وتتكاثر الكلمات
بكم / قلم صريح , اناييس , أبو إبراهيم الشويعر يزيد الحبور , و يشرع المتصفح ذراعيه معانقاً , لإبداعاتكم مستأنساً بحضوركم , مستقبلاً لأشواقكم يرفل في حلله الجديدة متباهياً , رافعاً رأسه في خيلاء المحظي بما اختصيتوه من نتاج تكاثر كلماتكم ,, |
رد: الكلمات ... تتكاثر !
اقتباس:
دائما ما تتكاثر الكلمات بداخلي لتكون أحجية , أسئلة أود أن أجد لها إجابات ! للشعراء العراقيين وأحدهم يحي السماوي قدرة عجيبة على الولوج بك في عالم يملأه الجمال والروعة والرومانسية هل لنهر المسيب دور في ذلك أم أن الرافدين ملأتهم الخصوبة حتى فاضت على أرواح وخيال شعراء العراق بالجمال ؟ أم أن لجمال النخيل و الهواء العليل دوراً في ذلك ؟ أم أن السرّ كله يكمن في المرأة العراقية التي ألهمتهم ذلك *_^ ؟ ويبقى الشعر العراقي يحمل نكهة خاصة ! |
رد: الكلمات ... تتكاثر !
كيف لي ان أنسى نسياني المحفور في ذاكرة تماثيل طرقات الوله التي مشيتُها معاً ,
|
رد: الكلمات ... تتكاثر !
اقتباس:
^ ^ و أنا ايضاً يا غادة / سأظل أحبه ! |
رد: الكلمات ... تتكاثر !
في طريق الوله
نتعثر بكلمات يضعها العقل باتقان لنتعثر ونسقط ! نعم نسقط لكن الحب يتوثب دوماً ليحطم تلك الكلمات , يمحوها , ويبرر كل الهفوات ! الحب مخلوقٌ أبيض , يتهادى بثبات يسقط / نعم يسقط لكنه دوما يقفز , كطائر فينيق يصحو من رماد الأمنيات ! http://www.3br.cc/forum/imgcache/1/233263br.gif |
رد: الكلمات ... تتكاثر !
ينسلُ بوحي إلى بئر حديثها
يرتوي حروفهُ بصمتي و زواياه ختم دمغتي |
رد: الكلمات ... تتكاثر !
هذا المساء انا أميرة بك وبـ وجودك معي ، في جوانح قلبي تسكن بكل اريحه .. |
رد: الكلمات ... تتكاثر !
و تتكاثر الكلمات بـ وجود أقلام تشع ألقاً
قلم صريح , فقيدة أمها هذا المساء / غادرتني عادة رافقتني أعواماً ربما هي كلماتكم من نبهتني من منامي لألقي نظرة يسعد لها القلب |
رد: الكلمات ... تتكاثر !
أنا من جيل الزمن الجميل : زمن سبايستون و بلاستيشن ون
وطفولتي الأولى ما كنت أعرف غير القناة الأولى وكانت القنوات الفضائية محرمة لدى الوالد رحمه الله وموتى المسلمين ذاك الزمن كنا نعرف فيه معنى الأسرة واللعب في حوش البيت :) وكنت الأبنة الوحيدة بين 5 خمسة ذكور ما عدا إبنة كبرى يفصل بيني و بينها عمر طويل , وعليه فقد كنت حارس المرمى في فريق إخوتي و ابناء العم :) كانت الأوقات لها نكهة خاصة و لآ أعلم لم ذكرني هذا المساء بالزمن الجميل ! ربما قرأتي لهذا المقطع من تنهيدتي الأخيرة / للويس بونيويل لا بد أن تبدأ تفقد ذاكرتك، وليتك تفقدها شيئاً فشيئاً، كي تعي أن الذاكرة هي ما يُشكل حيواتنا. فالحياة بدون ذاكرة ليست حياة على الإطلاق، تماماً كما أن الذكاء بدون إمكانية التعبير عنه ليس ذكاء بحق. إن ذاكرتنا هي تناغمنا، منطقنا، إحساسنا، بل وأفعالنا. وبدونها نحن لا شيء. لويس بونيويل تنهيدتي الأخيرة، الفصل الأول |
| الساعة الآن 02:27 AM. |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. موقع و منتديات سدير 1432 هـ - 1435 هـ
جميع ما ينشر في المنتدى لا يعبر بالضرورة عن رأي القائمين عليه وإنما يعبر عن وجهة نظر كاتبه