مفتاح النجاح - متجدد.
|
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته.
|
رد: مفتاح النجاح - متجدد.
متصفح رائع متابعين جزاك الله خير بارك الله فيك |
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته.
اقتباس:
و فيكِ ، و لكِ ، و بكِ ، بارك المولى. تحيّة تشبهكِ و سلام. |
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته.
|
رد: مفتاح النجاح - متجدد.
أسعدت مساءاً تُضجرني تلك العبارة أن النجاح لهُ مفتاح يمليه علينا أحدهم لأنه ذو فكر أو تجربة أو معرفة وهذا في الأصل يزيدني ضجراً. فالنجاح يكون نظرياً في الصورة المتصورة في نطاق هذا الموضوع, وهي تنافي العامية ( العملية ) فتأتي على غرار قوانين وأوامر في صيغة إذ أردت النجاح ألحق أو أتبع رأيي /تجربتي /معرفتي وهذا ينافي المنطق الإنساني بفطرته الاجتماعية. فالأسس المأخوذة بمفتاح الناجح أتت بأسلوب فاشل, وربما تكون رسالة مبطنة للقارئ المهتم والمتفكر أن النجاح لهُ أفكار جميلة لكن أنت من تبلورها بما يتوافق مع شخصيتك. |
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته.
اقتباس:
عند الإجابة على السؤال : ما هو النجاح؟ فإن الإجابة تتفاوت من شخص لآخر. و لكننا نتفق جميعاً أو لنقل أغلبنا أن تحديد الهدف و طريقة الوصول لهذا الهدف هو الأساس في الوصول إلى ما يسميه الشخص نجاحاً. كما أننا نتفق أو غالبنا على أن لكل شئ مفتاح ، و أن لكل مفتاح أسنان حتى يعمل هذا المفتاح. فلو أخذنا مثلاً الجنة – جعلني الله و إيّاك من أهلها – لوجدنا أن مفتاحها هو ( لا إله إلا الله ) ،، و إن هذا المفتاح له أسنان التي هي شروط لا إله إلا الله كما قال بهذا علماؤنا عليهم رحمة الله. و عندما نتحدث عن الصورة المتصورة فهنا لابد أن ندرك معنى التصور في المنطق – بما أنك ذكرت المنطق - ، و هو إدراك خالي من الحكم بمعنى أنني أدرك هذا الشئ و لكن لا أحكم عليه لا سلباً و لا إيجاباً. الآن أن يقول شخصٌ ما شيئاً ما لمجرد أنه يظن أن هذا هو الأمثل هنا تدخل الذاتية أو الرؤية / المعرفة الشخصيّة ، فإذا ما أخذته سلباً أو إيجاباً هنا تنتقل الحالة من مفهوم التصور إلى مفهوم التصديق ،،،، هذا في العموم. أما في الخصوص ،،،، فلو أخذنا النقاط السابقة و التي عنون لها الكاتب بـ( منطلقات الناجحين ) و ناقشناها بدون أن نشخصن لوجدنا أنها منطلقات سامية لكل من يطلب النجاح ، إلا إذا كنت ترى أن فيها / منها ما لا تظنه حقيق بأن يكون منطلقاً للنجاح فبيّن حتى نتحاور فيه. تحيّة تشبهك و سلام. |
رد: مفتاح النجاح - متجدد.
أهنئك على طرحك الراقي ... إستمر في الكتابة فقلمك يحاكي العقل والمنطق باركالله فيك |
رد: السلام عليكم و رحمة الله و بركاته.
اقتباس:
اللهم آمين ورزقك فيها جنات وقصور أخي الطيب .. , أحب أن أعلق أولاً في هذه المسألة لتكون لي مفتاحاً لإيصال الفكرة بطريقة مناسبة: الجنة تكون في الخصوص من بعد الرسول تقريباً أن مفتاحها لا إله إلا الله لخاصة المسلمين, لكن في العموم عبارتك خاطئة لأن ( لا إله إلا الله ) و الإسلام ليسوا فقط المفاتيح للجنة وأبين ذلك أن ما قبل الرسول من ديانات ورسل هم أيضاً لهم مفاتيح للجنة, وهذا ينافي الأخذ بالتاريخ في أطر مستوى عمومية كلمة ( منطلقات النجاح ). النجاح كلمة واسعة المعاني والأبعاد, فنجاح عندي ربما لا يكون نجاح عندك والعكس صحيح, وهنأ أسجل نقطة أولى: فإنهُ بنسبة قدرية معينة النجاح الذي يبتغيه أحدهم في مستوى الخصوص ربما لا يتوافق مع هذه المنطلقات وهنأ أيضاً أسجل نقطة أخرى: هذه المنطلقات لا يمكن لها أن تكون في العموم بل مخصوصة بعرق أو دين أو لغة وزمن, وهذا ضد شمولية العنوان ( منطلقات النجاح ). أيضاً هذه المنطلقات المتعددة فيها ما يتمثل بأصحاب رسول الله وربما سنة الرسول, فأتت على صيغة مجمل وصيات أحد الحكماء الشرعيين أن هذه النقاط تثبت أعمدتها في الأذهان لأنها أتت مع صيغة دينية وتعطيها حصانة عن النقد وهذا برأيي خطأ فادح, فإن التفريق بين الرأي الشرعي والرأي العام أمراً ضرورياً حتى لا يخلط الناس بين الشرع المثبت المنزل من السماء وأحاديث الرسول وبين الاجتهاد الإنساني الأرضي المبني على أصول فقهيه.- طريقة الوصول لهذا الهدف - عند من ولدى من ؟ فالأساس صحيح, لكن ذو أتساع فائق مرتبط بالتطور الإنساني في العلوم والاجتماعيات وغيرها ... فلا أعتقد أنه بسهولة يمكن تحديد كيفية كشف واستيعاب طريقة الوصول لهذا الهدف. وفعلاً أتفق معك أن لكل شيء مفتاح حتى النجاح لكن بمستوى محدود مخصوص بأحد الأنواع, وإن كان للعموم تحت إطار المجتمع الواحد فتكون مفاتيح النجاح للعامة فتكون ( عملية تامة تدريبية بعكس السرد النظري). , لم أشخصن أخي الكريم ولو أن هذا حق للجميع ولي رأي خاص يختلف عن الكثير في هذه المسألة ! أما كونها منطلقات سامية لكل من يطلب النجاح فأختلف معك في ذلك. كما لم أقل أنني ضد هذه المنطلقات بل في أسلوب استخدامها وسردها وطرحها حتى لا يكون هناك سوء فهم. |
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته.
اقتباس:
حيّاكِ الله و بيّاكِ. تشرفين كما دوماً. تحيّة تشبهكِ و سلام. |
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته.
اقتباس:
أعلم أخي الكريم أن جميع الأديان السماوية اتفقت على وجوب الاعتقاد بالله وعبادته وحده و دعوة الرسل جميعاً واحدة هي دعوة التوحيد ( لا إله إلا الله ). {لَقَدْ أَرْسَلْنَا نُوحًا إِلَى قَوْمِهِ فَقَالَ يَا قَوْمِ اعْبُدُواْ اللَّهَ مَا لَكُم مِّنْ إِلَهٍ غَيْرُهُ إِنِّيَ أَخَافُ عَلَيْكُمْ عَذَابَ يَوْمٍ عَظِيم******[الأعراف:59]، وقال عن هود: {وَإِلَى عَادٍ أَخَاهُمْ هُوداً قَالَ يَا قَوْمِ اعْبُدُواْ اللّهَ مَا لَكُم مِّنْ إِلَهٍ غَيْرُهُ أَفَلاَ تَتَّقُون******[الأعراف:65]، وقال عن صالح:{وَإِلَى ثَمُودَ أَخَاهُمْ صَالِحًا قَالَ يَا قَوْمِ اعْبُدُواْ اللّهَ مَا لَكُم مِّنْ إِلَهٍ غَيْرُهُ ******[الأعراف:73]، وقال عن شعيب: {وَإِلَى مَدْيَنَ أَخَاهُمْ شُعَيْبًا قَالَ يَا قَوْمِ اعْبُدُواْ اللّهَ مَا لَكُم مِّنْ إِلَهٍ غَيْرُهُ قَدْ جَاءتْكُم بَيِّنَةٌ مِّن رَّبِّكُمْ فَأَوْفُواْ الْكَيْلَ وَالْمِيزَانَ وَلاَ تَبْخَسُواْ النَّاسَ أَشْيَاءهُمْ وَلاَ تُفْسِدُواْ فِي الأَرْضِ بَعْدَ إِصْلاَحِهَا ذَلِكُمْ خَيْرٌ لَّكُمْ إِن كُنتُم مُّؤْمِنِين******[الأعراف:85] اقتباس:
اقتباس:
مثل ماذا؟ اقتباس:
إذا كان هذا ما تقوله فهلا فصلّت كيف يكون هذا؟ اقتباس:
ثم أنه يا أخي يجب أن تعرف أنني أفرّق بين الدين و بين علوم الدين فالأول له حصانة أما الثاني فلا ، و قد أوضحت هذا كثيراً في مواضيعي و تعقيباتي. أنت عندما تقرأ هذه المنطلقات و خصوصاً الجزء الثالث منها ترى أنها منطلقات من وجهة نظر معتنقي هذه المنطلقات ، كل الصحابة رضوان الله عليهم كان هدفهم الجنة التي هي في نظرهم كمال النجاح و الهدف المنشود لذا أنطلق كلٌ منهم إلى هذا الهدف الأسمى و النجاح الأكمل حسب رؤيته. و أنت تقول هنا أن الأساس صحيح و هذا هو المهم لأنه على الأساس يتم البناء. ثم أنني أوافقك أن السرد النظري ليس فعالاً في إيصالنا للنجاح و لابد من وضع الهدف و التخطيط و العمل و إلا لكنا أفضل الشعوب في العالم فنحن سادة التنظير و لكن لا عمل.! اقتباس:
اختلافك معي في كونها سامية أو لا سامية هذا رأيك و هو محترم ، سموها عندي ينبع من معناها الذي أجده سامياً ، فهذا رأي أخوك فإن كان فيه خطأ فأوضح له بارك الله فيك. ثم ليتك توضح أكثر مقصدك من قولك أنك ضد أسلوب استخدامها و سردها و طرحها ، و من أين ينتج سوء الفهم حسب رؤيتك. تحية تشبهك و سلام. |
رد: مفتاح النجاح - متجدد.
اقتباس:
بوركت أخي وجزيت خيراً .. اقتباس:
! اقتباس:
اقتباس:
بالنسبة للنقطتين بالأخذ في الاعتبار طلبك لمثال في النقطة الأول وتفصيل في النقطة الثانية ( الأخرى ). أوضح أكثر : مثل رجلاً يرى النجاح يكمن في تأسيس عائلة ثم السعي لوظيفة مرموقة وبيت جميل, وآخر يرى النجاح في الوظيفة المرموقة والبيت الجميل ثم تأسيس العائلة. فهما متفقان في الأصل بتلك الثلاثة مطالب لكن مختلفان في أسلوب معيشتهما أو السعي في تحقيقها, فلا يمكن أن يحدد الأول منطلقات نجاح للثاني ولا يمكن أن يحدد الثاني منطلقات نجاح للأول, لأنهما اختلفا في الأسلوب الذي هو مؤثر أصلي مأخوذ من البيئة حول أي الشخصين. أما عندما أقول نجاح يبتغيه أحدهم ولا يتوافق مع هذه المنطلقات أقصد بها في النقطة الثانية على وجه الخصوص أن هذه الوصايا أو كما تسميها أنت بشموليتها منطلقات النجاح: أنها لا تتوافق مع أخريين يعيشون معنا أو بيننا كالملحدين والنصارى والديانات الأخرى, ولا تتوافق مع بعض ثقافات الشعوب في الجوار ببعض المناطق داخل السعودية أو بدول الخليج أو الدول العربية أو الدول العالمية أين ما تكون, فالشمولية تعم الجميع. وحتى أزيد إيضاحاً فإنني أعتقد أننا نتفق أن الإنترنت قرية صغيرة منفتحة على الجميع وتستوعب ملايين من البشر وهذا يجعل موضوعك موجه للجميع, ولو ظهر للبعض غير ذلك ! اقتباس:
مهلاً, لماذا يجب أن أعرف عنك شيئاً ؟ أعتقد أنه يكفي أن نناقش الفكرة ! اقتباس:
جيد اقتباس:
هو رأي أنت انطلقت عليه وأخذت به. ومن مبدأ إخوان في الإسلام أتقبل رأيك بصدر رحب, وأضعه في الاعتبار حتى أدركه أو يدركني هو ! ثم مقصدي حول أسلوب استخدامها وسردها وطرحها وسؤالك من أين ينتج سوء الفهم طالباً رؤيتي وأعتقد أنك تقصد إحدى الاثنتين وجهة نظري المتقدمة أو قناعتي الراسخة ! فأتوسع لعل أن يفتح الله ويصل لك معنى الجانب الذي اتخذته : إن ما أتحدث عنه وربما أطالب به أخي الكريم هو علم يختص باللغة والنقد الأدبي, في الألمانية يدعى Die Stylitik أي علم الأسلوب وقد عرفه عبدالقادر الجرجاني بأنه الضرب من النظم والطريقة فيه, والأسلوب عنده مقتصر على صورتين: الأولى لفضية, والثانية معنوية من غير انفصال بينهما وتعريفه بدقة عن المجمل من العلماء تقريباً ( جملة من الصيغ اللغوية التي تحمل عملها في إثراء القول وتكثيف الخطاب وما يستتبع ذلك من بسط لذات المتكلم وكشف عن سرائره وبيان لتأثيره على السامع ). وقد قسم الكبار الأسلوب إلى ثلاثة في العصر الحديث, تكمن في المؤلف والقارئ والنص. ولكل واحدة منها كتب ومجلدات تتحدث عنها وأختصرها في أن المؤلف أو المتكلم يُعرف في الأسلوب الكاشف لنمط التفكير عند صاحبه وقد ذكر ماكس جوب أن جوهر الإنسان كامن في لغته وحساسيته. أما القارئ أو المستمع فيقول دي لوفر بأن الأسلوب هو سلطان العبارة إذ تجتذبنا, ويرى أحمد الشايب أن الأسلوب فن أدبي يتخذه الأديب وسيلة للإقناع أو التأثير, وفي نظرة أوسع يمكن أن نقول أن الأسلوب عند المخاطَب هو سمات النص التي تترك أثرها على المتلقي أياً كان نوع هذا الأثر. ولا يمكن أن أتغاضى عن رفاتير الذي ربط تحليل الأسلوب بين النص ورد فعل القارئ, فأصبح القارئ عنصراً من النظرية الأسلوبية. أما الأسلوب في النص أو الخطاب ويعرف الأسلوب فيه أنه العلاقة المميزة لنوعية مظاهر الكلام داخل حدود النص. وهناك حديث أطول بكثير عن هذا العلم في مالا يمكن أن نختصره في مقالة صغيرة جداً, لكن هذا إجمال في رأيي ومفتاح للبداية في استكشاف هذا العلم وإيجاز للصورة المنطلق منه في موقفي. وشكراً. |
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته.
اقتباس:
اقتباس:
أنت قلت (وهذا ينافي الأخذ بالتاريخ في أطر مستوى عمومية كلمة ( منطلقات النجاح ). النجاح كلمة واسعة المعاني والأبعاد, فنجاح عندي ربما لا يكون نجاح عندك والعكس صحيح). فقلت لك (عند الإجابة على السؤال : ما هو النجاح؟ فإن الإجابة تتفاوت من شخص لآخر.) فما هو المعنى الذي أردته بوضع هذه العلامة؟! اقتباس:
أليس على الشخص إذا أراد أن يحقق ما في نيته أن لا يضيق ذرعاً بالمحن ، و أن يعمل ما يحسن ، و أن يركز اهتمامه على أولياته ، و أن يبدأ بالأهم حسب الترتيب الذي ارتآه ، و أن لا يشتت جهده ، و أن يكون منظماً و يضع كل شئ محله و أن يبتعد عن الفوضوية ، و أن يصبر , و أنت يحكم العقل لا العاطفة ، و أن لا يضجر و لا يمل ، و أن يثبت ، و أن يكرر المحاولات في سبيل الوصول إلى الهدف المرسوم. هل تختلف هذه العناصر / المنطلقات من شخص لآخر باختلاف الهدف ، أم أنها مطلوبة من الشخص مهما كان الهدف الذي يريد تحقيقه أو جنسه أو عرقه أو معتقده؟! اقتباس:
هذا هو أسلوبي. ألم تقل أن الجرجاني يعرّف الأسلوب بأنه : (جملة من الصيغ اللغوية التي تحمل عملها في إثراء القول وتكثيف الخطاب وما يستتبع ذلك من بسط لذات المتكلم وكشف عن سرائره وبيان لتأثيره على السامع ). فأنا بسطت بعضاً من ذاتي ، و كشفت لك سراً من أسراري حتى يكون حوارنا / نقاشنا للفكرة منطلقاً من معرفة أو بعض معرفة. ثم أنك لم تعلق على الجزء الثاني من الاقتباس ، فهلا منحتني شرف تعليقك عليه. اقتباس:
(ليس بوسعنا أن نخوض غمار تحديد مفهوم للأسلوب إلاَّ بالقدر الذي تحتاج إليه هذه الورقة، ذلك أن علم الأسلوب ما زال موضع أخذ وردّ حتى اليوم، تتقاذفه النظريات، وتختلف فيه الآراء، ولأنه ما زال يشتبك مع الظواهر اللغوية المختلفة في أكثر من موضع، ولم تكتمل صورته بعد ، على الرغم مما له من الذيوع ). بيد أن ( ثمة مفاهيم تكتسب بشيوعها في الاستعمال العام وضوحاً زائفاً، حتى إذا مارسها العلماء واخنبروها وتناوشتها المدارس العلمية على اختلاف أصولها ومناهجها وإجراءاتها البحثية تَكَشَّف أمرُها عن قدر لا يستهان به من الغموض والتعقيد، وإلى هذا الصنف من المفاهيم ينتمي مصطلح ( الأسلوب ) سواء في مصنفات اللسانيين أو النقاد ) و أضاف (ومازال علم الأسلوب يصطخب بنظريات تتجدد وتتطور كل يوم، تتنازعه علوم اللغة وأروقة الدراسات الأدبيّة، ويقوم على أمره نقاد أدواتهم في علوم اللغة أمكن، ولغويون مرابعهم في رحاب الأدب أخصب ). و هذا يعني أننا أمام علم لم يترسخ بعد لتصبح له قوانين ثابتة ، بل أننا أمام علمٍ تتقاذفه النظريات ، و تختلف فيه الآراء.! و أنا أتفق معك أن النص أي نص هو ثلاثي الأبعاد و لكن الذي اعتقده أن الأسلوب ليس هو النص ذاته ، الأسلوب يتعلق بالشخص نفسه. ثم أن هذا لا يجيبني على السؤال الذي طرحته عليك.! أين الخلل في الأسلوب؟ الأسلوب كما أعرفه هو مجموعة مفاهيم تتعلق بطريقة الكتابة. و لعلك قد قرأت تعريف مصطلح الأسلوب عند أبن خلدون في مقدمته. فالكاتب أستخدم أسلوب النقاط و وضع ما رآه في فقرات أسماها مفاتيح رغبة منه في سهولة وصولها إلى المتلقي ، هكذا قرأت الأسلوب و هو أسلوب معروف متبّع. كما أنك تحكم / تحاكم النص و هو لم ينتهي بعد ، إي أنك تحكم و الصورة لم تكتمل فهل تظن أن حكمك سيكون عدلاً؟ تحيّة تشبهك و سلام. |
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته.
|
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته.
|
الساعة الآن 11:57 PM. |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. موقع و منتديات سدير 1432 هـ - 1435 هـ
جميع ما ينشر في المنتدى لا يعبر بالضرورة عن رأي القائمين عليه وإنما يعبر عن وجهة نظر كاتبه