-

http://www.sudeer-up.com/upload//upl...82d629374b.jpg
-
رسمتك في خيالاتي مرارًا..
--- لأني بُحتُ يومًا بالغيـاب!

يُطاردي الزمانُ بكلّ سربٍ
--يسلُّ الشوقَ من قلبي.. عِتابي

يُسائلني الصحابُ عن انزوائي
--- فما عُدتُ المُتيّم بالصحابِ!

تكرَّستِ الدموع بسفحِ عيني
--- فصار النور فيها كالضبابِ

أُسافر كالغريقِ بلُجّ بحرٍ
--- وقلبي في الدمَـاثة والسَـرابِ

يقولُ الصّحبُ دعْكنةٌ عَلَتْها
--- وصرتُ اليوم دعثرَ من سِبابِ

وإني لم أعُـد ابتـلُّ ريقي
--- وجسمي مثلُ رسمٍ من خَـرابِ

وإنّ النّجم يرقبُ في اهتزازٍ
--- و نور البدرِ يسطَعُ بالتّـرابِ

وطيريْ خلفَ ظهري يعتَليني
--ــ- ينـوحُ كأنَّما يُذْكي عذابي

أمَـا إني انتظرتُك في شروقٍ
--- وحتى الشمس غابت بالمُصاب
-

-

- حمد ولد أبو حمد :
وعليكَ سلامٌ من ربي ورحمةٌ منه وبركات, حُييتَ أهلاً .
رفعَ ربّي قدرك في عليّينَ ومن تُحب, و والدينا وجميع المُسلمين.
أشكر لك مجيئك, وحرفك, وإبداءُ رأيك ال يهمني حقًا , وأهلاً بكَ أبدًا يا جميل الحُضور .

- أبوإبراهيم الشويعر :
كانَ كأسًا سخيًا ...
أوقعتني في حيرةِ الردّ, يا وطنَ الشعرِ ما لي بحرفٍ كحرفك, أسعدك المولى, أهلاً بكَ أديبًا مُحنّكا .

- غسَق :
ألبستني فضفاضًا ..,
ولحضوركِ الشحيح في ورقاتي طابعٌ خاص ... شُكرًا لمجيئكِ, وأهْـلاً بكِ.

- عبدالله الغانم :
ومالي إلا أن أفتخِر ما دامَ أن السامقينَ شهدوا لي, وأتوارى جذلاً و استحياءً ...
ثمَّ أهْـلاً بكَ أبدًا يا أُستاذَ اللغةِ والفصيحِ المُلهمِ.

- قمر الزامل :
أشكرك عُمق ال جدًا , وما شهادتك لي بذلك إلا عن حُسنِ ظنٍ بأختكِ يا عذبةَ الحديث ()
وسلِم لي مجيئكِ, سُعدت حقًا ... أهلاً بكِ دائمًا .

- هاوي :
رفع ربي قدرك في علّيين, أشكرك جدًا وجدًا على حُسن مجاملتكَ ولطافتك وخُلقك الطيّب ...
وما أنا إلا طُويلبةُ عِلمٍ ها هُنا .. لك الشكرُ تترى, وأهْـلاً .

-

-
- ذياب العصيمي :
حُييتَ و رأيك, سرّني منك هذا الحضور وأن لاقت استحسانًا .
أهْــلاً بكَ هنا .




- هاوي :
أنت تعلم أنّك تُحرجني وأنا لستُ بشاعرةٍ, فلا تُحرجني أخرى =p
شكرًا لِشهادَتِك للنصّ التي أعتزّ بهـا. , وأهلاً أخرى.




- راعي الأولة :
يسرّنِي أنّك تعودُ لهـا مجدّدًا.
شكرًا لحضورِك, وإعجابِك والامتنان.
مُقدّرةٌ لسموّك تواضعك, وشاكرةٌ له.

-
- سمو الأمير :
ذلك بعضًا مما عندكم أيّها الكريم .
ثمَّ إنَّ هنالك حضورٌ يكفي وحدهُ لغمْرنا بالمطرِ و الغاباتِ و الخُضرة ...
حللتَ أهلاً يا سُموّ الأميرِ.. شكرًا للُطفك, و لقراءتك الشفافة .


- أشواق :
ما كانت جنونيّةً بل إنّني أشكركِ عُمق ال جدًا وأن راقتكِ هذهِ .
و دُمتِ كخيرٍ مُغدقٍ يكسو الأرض ربيعًا نضِرًا .. أهْـلاً بك .
-