|
أحببتُ قبلك نبضها ..
أتحبها .. ! وتظن أني لا أغار ..! وماترى في حبها بأسٌ عليّ ولا أثار ، ، يارب ألطف بي ، فإني ممسك بالنار أتحبها ..! وتعطيكَ من أيامِها أملٌ وحسنُ وانتظار وتهديك نظراتُ الرضا ..! وتهمسُ في أذنيك ! عليك أغار ! ، ، أتحبها ..! أحببتُ قبلك نبضها ، فسل الشرايين التي في كفها ، كم صافحت يد تمدُ لها الوصال أحببتُ قبلك أرضها ، فسل الطريق لبيتها وسل الحقول عن الخطى وسل المواني والتلال اسألتها ..! عن عمرها ، عن حسنها ، عن اسمها ، عن صاحب بالأمس يزرع وردها ؟ عن ذلك المسكين ؟ يروي حلمها .. سلها عن العقد الذي في جيدها ، قد تغار ! الأمير .. |
رد: أحببتُ قبلك نبضها ..
كلمات منسوجة بدقة عالية ..
أحسنت وأبدعت .. واصل فأنهار الإبداع لاتجف |
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته.
جميل هو السبك.
مؤلم هو الشعور ، عميقة هي الحرقة. نطق حرفي الألف و الحاء في كلمة ( أحببت ) ، تُصور هذا الألم الذي يخرج من عمق الذات. شكراً و لا تكفي ، سمو الأمير. |
رد: أحببتُ قبلك نبضها ..
قلمي سر هدوئي ، رحال
شكراً لكما ، والنص ازدان بوقوفك عنده ، بارك الله فيكما ونفع |
رد: أحببتُ قبلك نبضها ..
سمو الأمير .. جميلٌ حرفك عذبٌ همسك رقيقٌ نثرك مؤلمةٌ حرقتك محزنةٌ معاناتك مذهلٌ إبداعك مرهف نبضك أنامل تزرع الورد وتجني الود وتنثر العبير وتحصد محبة الصغير والكبير مع همسات سمو الأمير حروفٌ تترنم أسطرٌ تتكلم خواطر تتألم يالهُ من بستان جمع الزهور وصقل العقول بالنور ونال إعجاب الحظور سمو الأمير سلم البنان وجزيت الجنان |
رد: أحببتُ قبلك نبضها ..
كل الغلا ..
ماشاء الله ، ردودكِ تخجل أصحابها ، فلا تدع لهم مقام بعد هذا المقال ! والله اسأل أن يزيدكِ بياناً وجمالاً وحسن جدال فوق ماتمتلكينه ، فأنتِ شاعرة وناثرة وصاحبةُ أحاسيس مغايرة ، وفهم وإدراك ! |
شفِيفَة،
:: يَآآآهـْ نَسيجٌ بَالغُ الشَّجَن، يَكَادُ الحَرفُ أنْ ينْطِق مِن احتِشَادِ الشُّعور المُضرَّج بالأسَى. لَكَم هُو قَاتلٌ، أنْ لاَ يغَار، هذَا الذِي قد أغَار، أوَ كَالجِدَار ! ألاَ إنَّه عزَّ الجِدَار ! ، سُمُو الأمِير، لحَرفِك صَوتٌ يخُصُه، بُورِك النَّبض المُتفرِّد. :: |
رد: أحببتُ قبلك نبضها ..
انفرط عقد الغيرة فقام قلمك يهذي بألحان شجية شاحبة .. فما كان من نواظرنا ما أن تقرأ سطرا إلا وبلهفة تنتظر الآخر ..!! كنت سخيا بالأحاسيس المشبعة . غردت عصافير الشكر بما يليق بسموك . |
رد: شفِيفَة،
اقتباس:
زخةُ مطر عندما يجتمع السارقُ بالعاشق و المعشوقُ بالسارقِ ! ، ويحتار المعشوق حينها لإيجاد الفارق ! تتصادم المفردة ، وتتباين المشاعر وتبقى الغيرةُ حكماً عادلاً مظلوما سرتني زيارتكِ ، مفعمةٌ بالبيان ، لاحرمكِ الله الأجر |
رد: أحببتُ قبلك نبضها ..
أيها الأمير /
هاهي حروفك وكلماتك قد انتظمت واكتملت في عقدها كل لؤلؤة فيها تغار من الأخرى لحسنها .. قد أحاط بها سوار من الألماس في شكله ليكون مع حروفك أنشودة عشق أبديه ... متأصلة وعميقة المعنى نظمت بمداد قلمك أروع مشاعر الغيره بورك القلم وصاحبه |
رد: أحببتُ قبلك نبضها ..
عندما يكون التحدي بين القلب ونفسه تخرج الصورة بشكل و لا أجمل كأني أرى قلبك بين يديك في حالة حوار مُضنية وليس شخص آخر . فما آلم و يلذ عندما يكون الحراك بين عاطفة النفس و عاطفة القلب نفسه هكذا أنا عسفت الصورة, فتلذذت بالنتيجة , الكُل فائزاً بالآسى ,, أمتعت |
رد: أحببتُ قبلك نبضها ..
اقتباس:
وهل عاشق من لهيبِ الغيرة ناجْ ! لهفة الأسطر نتاجْ .. فإن غردت عصافير الشكر منكم فالعفو على رؤوسكم تاجْ شكراً إحتيآج |
رد: أحببتُ قبلك نبضها ..
اقتباس:
طيف الأمل الحروف أداة لا تعشق ! فإن عشق صاحبها عشقت , وإن هام كاتبها هامت .. والعشقُ الأبدي وفاء حق لعاشقه أن يفخر به , إن وجد من يستحقه! طيف الأمل أصبح الأمل طيف , نحرته أيدي الحقيقة حضور سرني واللهِ |
رد: أحببتُ قبلك نبضها ..
اقتباس:
الحروف هي ما تنقشه أناملنا .. على دروب الحياة وذلك بأمر من قصر الحب وسيده القلب والحروف هي أداته المطيعه ... فالعشق ليس طيف إنما حقيقه لمن يعيشه بواقعيه دمت بخير |
رد: أحببتُ قبلك نبضها ..
اقتباس:
بينما كنت أبحث بين المواضيع عن موضوع خ .أ . ن لأطرح سؤال هناك عن أمر ما ... مررت عن هذة الخاطره الجميلة ، فاستوقفتني ! زرتها وتأملت كلماتها ... كلمات جميلة ورقيقه جدا ! كان قد كتبها أمير ذواق ... ذو قلم مميز ... لفت أنتباه الجميع منذ سجل دخوله الى المنتدى ! وجهنا له دعوة بالعوده مرارًا ! لكن يبدو انه فضل الرحيل عن المنتدى ! وترك لنا قصراً مليئة خزائنه بالجواهر والدرر ! سمو الأمير . نتمنى لك الخير والسعادة أينما حللت وارتحلت . ربيع سعيد |
| الساعة الآن 10:25 PM. |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. موقع و منتديات سدير 1432 هـ - 1435 هـ
جميع ما ينشر في المنتدى لا يعبر بالضرورة عن رأي القائمين عليه وإنما يعبر عن وجهة نظر كاتبه