حضور وارف .. وإمتاع حد الإدهاش
هنا .. في حرفك الرقي والبهاء
أبحرت بنا على سفينتك الباذخه
ورست بنا نحو شواطئ عِده
تعرفنا على شخصك الرائع
وعلى معزة سلطان الخير والعطاء
حتى وصلنا إلى درجة ( العتاب ) المحمود
من خلال كل حرف في قصيدتك الجميلة
إنها لغة الكبار ياسيدي في الحديث
عن أقرب الناس لهم
هنيئاً لها بك .. وهنيئاً لنا بك شاعراً
ترسم الإبداع على لوحةً بيضاء
وأخيراً ليس بالأخر .. شكراً لاتكفيك
لك أكاليل من الزهور من بستانك الميمون
موفق