|
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الجرهام
إن لم يرصف الشعر كهذه الباهية فليكفن و لنصلى عليه تباعاً أربعاً ..
أجدت غاية الإجادة أبا إبراهيم في اعتذاريتك ..
في صورها في معانيها في تناغم لفظها في جودة سبكها في انتقاء قافيتها و بحرها ..
أبا إبراهيم زادك الله فوق ما أعطاك و حقق لك مناك ..
|
|
الجرهام
لئن ضاقت بي الطرقات فأنت من نفخت رأسي ... فقد أثنيت عليَّ بما لا أستحق ولست له أهلاً ... وما أنا إلا شويعر ...
( تخيَّلني وجسمي النحيل ورأسي كبيرة كان تنخنع رقبتي من ثقل الرأس خخخخخخخ )
رفع ربي قدرك وأسكنك الفردوس الأعلى من الجنة .