إذا كُنتَ لا تَهْوَى وَ يَهوَاكَ عَاشِقٌ
فَمِنْ سَيِّئَاتِ الحُبِّ أَنْ لَا تُبَالِيَا
وَ أَسوَأُ ما فِيْ العَيْشِ بُعْدُ أَحِبَّةٍ
وَ أَوْجَعُ مَا فِيْ القَلْبِ أَنْ لَا تَلَاقِيَا
وَ أَسْعَدُ مَا فِيْ العُمْرِ لُقْيَاكَ بِالَّذِيْ
تُحِبُّ وَ إِنْ كَـانَ اللِّــقَاءُ ثوَانِيَا