علَيكَ بالصّبرِ يا قلبي فإن خَفِيَتْ سبيلُهُ عنكَ فاسأَلْ عنهُ من فَقَدَا . فلن تَرى واجِداً في الناسِ فارقَ مَن يَهوى فأَجْدى عليهِ أَن قَضَى كَمَدَا . بالأَمسِ رَاعَكَ بينٌ ما احتسبْتَ بهِ عَسى اللقاءُ الذي لم تَحْتَسِبْهُ غَدَا