يلومُ العقلُ قلبيَ ليسَ يَدرِي بأنَّ الحُبَّ سحرٌ يعتريهِ أنا الدَّمعُ المسافرُ لستُ أَدرِي مَتَى تحنُو الدروبُ فألتقيه لنَبنِي فوقَ ذاكَ الغيمِ قصراً ونحتضن الغرام ونستقيه