- هيه.. أيها السديراوية ! دربك معتم .. والأمل سراب .. والغياب مؤلم .. ولكن لازلت أتنفس وألتمس درباً جديداً إلى الشمس .. لعلها تذيب بعض ما علق في النفس من علقم الهجر وذل التجاهل.. -