كُفيني...~!
فحسبي أجيج سعير منقعر،
يتربص بعضي ليلحق كُلي~
و بأحشائي يستقر.
لا هناك محابر...!
و لا بالجوار قطرة من حبر\
كل ما هنالك تقصير و خطايا،
و أوراق بـ
لا سطر.!
حبرٌ ..
........حبرٌ ..
.................حبر..
كُفيني...~!
فلا جديد مني يُنتظر~
أراني ألطم بالكلمات عرض الجُدر..
و أقفز بلا أدنى فكر أو هو فكر..
!
كُفيني...~!
أختصر مساحات السُكون ~
لأبعث الضجيج ،
فهذا الأمر يدفعني إلى عمق سحيق\
أو تفكير مجنون مَحيق..!
حيث
العشق عشقي مديد..
حيث الحب حبي
وليد..
إليها لا جديد،
أجدني أنحت الصخر.
بربك ~!
أي شيء ترومي
ن..!!
ورود،،
ألحان ،،
أم سهمٌ و قلبين،،
أو أحصي حُبي...
أم أحصي السنين.~
لا مزيد !
مبعثراتي تقصدين.،!
ربما !!
كُفيني...~!
بخمار الندم دعيني أستتر .،
فعيني عند عيني رحمة الأرض ،،
لا تصطبر ..
كل حدود الكون عند ذكرها،،
لا تُعتبر ،
لا تُفتكر ،
بل ت
تلاشى ،،!
تنضمر..
...........تنضمر ..
.......................تنضمر..
كُفيني...~!
مساحاتها بسطور لا تختصر..
مسافاتها طولى ،
لا تُقتصر .
فحين
الذكرى كُلي يقشعر...
فاي يكفهر،
عيناي تشكُوا تحتقر،
أي صور امتثلت .!!
ركضات
الطفولة،
رقصات الصفاء،
قبلات
الشوق،
أو
حكايات المساء..
كُفيني...~!
فعندما يسفر وجه الجمال عن،
ابتسامة..
كل بوار الأرض في عيني تزدهر،،
عندما تغدق علي اللحظات،
بلمسة من أُنملها السحري.~
كُلي ينتشر..
دمعي يعتصر ..
عشقي يتفتق ينفجر .
أوَ تعجبين .
؟
لا تعجبين .!
فإن حبري عن ملاك الخلق،ـ
ينزف يحتضر ..
عن مخلوق
الرحمة .~
أحشائي تبكي تمتعر..
كُفيني...~!
فـ
ــــــ صفحٌ فـ
ـــــــ غفرانٌ فــ
ـــــــ عفوٌ ،
أنتظر..
..........أنتظر..
....................أنتظر..
أواه ..
ربي._ لذنبي فاصفح فاغتفر..
ربي._ لذنبي فاصفح فاغتفر..