لأليء عقد حروفي أتت هنا
فانتثرت
وصاغت فكرها,,,,,,,
فوددت أن أعيد نظمها كعقد واحد في هذه الصفحات
:
كانت بإصرار من صديقة غالية, ولن أخيب ظنها بإذن الله
:
, الفكرة ليست بالجديدة , فقد قام بمثلها أساتذة
لكن حروفـــي هي الجديدة , ولن تشبه أحد,,,,,
بل ستكون نتاج ذا القلم