الاخت شذى العبير اذكرك ونفسي والجميع بالتالي :
ذات يوم مرت جنازة برسول الله صلى الله عليه وسلم فقام لها تكريما و إجلالا فقيل له: إنها جنازة يهودى فقال عليه الصلاة والسلام "أليست نفسا "
فالنفس الإنسانية مقدرة لذاتها معظمة لآدميتها بصرف النظر عن هوية انتمائها الدينى أو العرقى أو الجنسى أو اللونى.
فما بالك بأخ لنا في الاسلام !!
أعرف بأنك لا تقصدين شيئاً ولكن لا يجوز التهكم بأى حال من الاحوال في مواقف الموت ..
هدانا الله واياكِ الى سواء السبيل ورحم الله موتانا وموتى المسلمين ..