عرض مشاركة واحدة
قديم 04-01-2010, 10:41 PM   #5
مشرف سابق
 
الصورة الرمزية عبدالله العتيبي
 
تم شكره :  شكر 290 فى 259 موضوع
عبدالله العتيبي is a splendid one to beholdعبدالله العتيبي is a splendid one to beholdعبدالله العتيبي is a splendid one to beholdعبدالله العتيبي is a splendid one to beholdعبدالله العتيبي is a splendid one to beholdعبدالله العتيبي is a splendid one to beholdعبدالله العتيبي is a splendid one to beholdعبدالله العتيبي is a splendid one to behold

 

رد: أخبار التعليم ليوم الأثنين 18 المحرم 1431هـ

الوطن :الاثنين 18 محرم 1431 هـ العدد 3384
متخصصون يناقشون قضايا المعلمين وتطوير المناهج
الرياض: محمد آل ماطر
تسيطر قضايا المعلمين، وآليات تدريبهم، وتطوير المناهج، إضافة إلى أخلاقيات مهنة التعليم على مداولات مختصين في التربية والتعليم من أكاديميين ومفكرين وباحثين من داخل المملكة وخارجها في ملتقى "تطوير التعليم: رؤى ونماذج ومتطلبات" الذي ينطلق في مركز الملك فهد الثقافي غداً ولمدة يومين.وتشمل أوراق العمل التي حصلت"الوطن" على بعض منها كيفية تنمية المهارات الشخصية للمعلمين وإعداد المعلم وتقويمه وكيفية تعزيز النمو المهني له لرفع كفاءته التدريبية، وبرنامج إعداد المعلمين بين الجمود والتطوير، بالإضافة إلى دور مركز التميز البحثي لتطوير تعليم العلوم والرياضيات، ومدى إتقان معلمي العلوم لممارسات التدريس التأملي، وعلاقته بمستوى الكفاءة التدريسية لديهم.
الوطن :الاثنين 18 محرم 1431 هـ العدد 3384
الممارسات الإدارية وراء حرمان المرأة تعليمياً ووظيفياً وليست الأنظمة أعداد الطالبات أكثر من الطلاب ومع ذلك لا يحظين بنفس الاهتمام
الدمام: نوره الهاجري
أكد باحث أكاديميّ سعودي وجود ازدواجية بين أنظمة التعليم السعودية وبين الممارسات الإدارية التنفيذية في مؤسسات التعليم العام والتعليم العالي، فيما يخصّ التعامل مع المرأة. وقال العميد المشارك في كلية العلوم الطبية التطبيقية بجامعة الملك سعود بن عبدالعزيز للعلوم الصحية بالرياض الدكتور محمد الخازم لـ "الوطن" إن "نظام التعليم العالي والجامعات السعودية خالٍ من أي نص يفرّق بين تعليم الجنسين"، و أضاف أن وجود إشارة في النص الأساسي في النظام حول "هدْي الشريعة الإسلامية قاد إلى العديد من الممارسات التي تُحمَّل على هذا النص، كما قاد إلى تمييز واضح بين تعليم البنين وتعليم البنات في الجامعات". وقال الدكتور الخازم إن ورقة البحث التي سيقدمها في ندوة "التعليم العالي للفتاة" التي تنظمها جامعة طيبة اليوم تؤكد أن هذا التمييز "برز في تقليص فرص التعليم الجامعي للفتاة وفي عدم العناية بالبيئة الجامعية التي تتعلم فيها وضعف بعض طرق تعليمها ويمتد الأمر حتى بعد تخرج الفتاة في الجامعة وتقلص فرص توظيفها". وأضاف أن "الأمر يتجاوز الطالبة في الجامعة إلى عضوات هيئة التدريس اللاتي لا يحظين بالفرص المماثلة لتلك التي يحظى بها الرجال في مجال المشاركة في صنع القرار الأكاديمي والإداري وفي مجالات أخرى عديدة". وقال إن أعداد طالبات الجامعات السعودية يفوق أعداد الطلاب ولذلك تفسيره الديموجرافي والاجتماعي، ومع ذلك فإن التفوق يجئ بنتائج معاكسة في الفرص "بحصر تعليم الفتاة في تخصصات محددة"، فعلى سبيل المثال لم تُتحْ فرص التخصصات الهندسية والتقنية والقانونية للفتاة بحجة أن ذلك لا يناسب طبيعة الفتاة المسلمة، حتى إن أفضل جامعة سعودية لم تفتح أبوابها للمرأة حتى الآن، وهذا ما قاد إلى تكدّس أكثر من 100 ألف خريجة جامعية لا يجدن فرصا وظيفية بسبب حصر تخصصاتهن في الجوانب التربوية والاجتماعية والدينية". وأشار الدكتور الخازم في دراسته إلى البيئة التعليمية والأكاديمية، قائلاً هناك نظرة اجتماعية تفترض أن النساء يأكلن من بعد الرجال، وضرورة تأثيث مجلس النساء بحيث يقل فخامة عن تأثيث مجلس الرجال، و ليس غريبا أن هذا النمط من التفكير يتكرر في التعليم العالي حيث إن
مقرات التعليم الجامعي للنساء متواضعة بدليل أن أولى الجامعات السعودية وأكبرها لا يوجد فيها مقر أكاديمي متكامل للبنات أسوة بأولادها. وما زالت كليات البنات تتناثر في أرجاء العاصمة، ومثلها نرى الجامعات السعودية الجديدة التي لم يبدأ أي منها بإنشاء مقر جامعي للطالبات وكأنه كتب على الطالبات أن ينتظرن انتقال الرجال إلى مقرات أفضل ليرثن المقرات
أو فضلات المقرات التي ستترك لهن وقس على ذلك جوانب التأثيث ومستوى البنية التحتية الأخرى". وأضاف كما أن نصيب الطالبة الجامعية في الجوانب الثقافية والاجتماعية والرياضية والترويحية معدوم أو متواضع، وطرق تعليمها تتم في كثير من الكليات وفق طريقة تلقينية وغير تفاعلية عن طريق دوائر مغلقة. وماتلك سوى أمثلة على أن الفتاة لا تعامل بالدرجة نفسها التي يعامل بها الفتى في مؤسسات التعليم العالي و لو تمعنا بشكل أكبر في مستوى كليات البنات بالذات تلك التي ترثها عن طريق وزارة التربية ورئاسة تعليم البنات لوجدنا الوضع أكثر سوءاً". وفيما يخص مستوى المرأة كعضو هيئة تدريس فيرى الخازم أن صنع القرار يتم في الأقسام الرجالية ودور المرأة كعضو في هيئة التدريس هو مجرد التعليم أو التدريس وليس المشاركة في صنع القرار الأكاديمي والإداري بالجامعة، وباستثناء الجامعات النسوية التي لها ظروفها وصعوباتها لم تستلم المرأة كعضو في هيئة التدريس منصب عميد الكلية أو وكيلة الجامعة بالرغم من أن عدد الطالبات يفوق أعداد الطلاب وحتى في الحالات القليلة التي عينت فيها المرأة وكيلة كلية أو رئيسة قسم نجد أن مهمتها محصورة في متابعة مقر الطالبات من ناحية الصيانة والانضباط وغيرها من الأمور الهامشية , وليس في صنع القرار والحصول على صلاحيات مماثلة لما يحصل عليه الرجل عضو هيئة التدريس". يذكر أن الدكتور الخازم من الباحثين المشتغلين بقضايا التعليم العالي، وسبق أن أصدر كتاباً تحت عنوان "التعليم العالي في الميزان".
عكاظ : الأثنين 18-01-1431هـ العدد : 3123
طلاب حي القريات: نهرب من مدارسنا خوفاً من الضنك
عارف الشهري، محمد الدقعي ـ جدة
برر لـ «عكاظ» عدد من طلاب المرحلتين المتوسطة والثانوية، وجودهم خارج أسوار مدارسهم أثناء الدوام الرسمي أمس في حي القريات جنوبي جدة، بخوفهم من الأمراض وتحديدا حمى الضنك، نتيجة تجمع مياه الصرف الصحي حولها وتكوم مخلفات غذائية ونفايات تثير روائح كريهة داخل صفوفها، بالإضافة إلى انتشار الحشرات الناقلة للمرض حولها.وقال الطلاب الذين هربوا من مدارسهم: إنه كان من المفترض أن توفر المدارس بيئات صحية وأجواء نقية للطلاب لا أن تسمح بوجود مثل هذه النفايات حول مدارسنا، مشيرا إلى الروائح الكريهة وانتشار الحشرات التي تتخذ من التجمعات المائية ومخلفات النفايات بيئة خصبة لتوالدها ومن ثم الضرر بالطلاب. وفيما رفض الطلاب تصويرهم أو الإدلاء بأسمائهم خوفا من العقوبة المدرسية والمنزلية، أكد أحدهم أنه لم يتناول وجبة الإفطار منذ أن استيقظ وعند خروجه وقت الاستراحة، لم يستطع تناول الطعام، لانتشار الذباب المتكوم الكثيف على بقايا الأكل التي ألقتها التجمعات المائية الممزوجة بالصرف الصحي داخل فناء المدرسة، مسببة روائح كريهة تنبعث داخل صفوف المدرسة ما يجعل تلقينا للمواد التعليمية صفرا. وأبدى طالب آخر تخوفه من إصابته وزملائه بمرض حمى الضنك، مبينا أن المقصف المدرسي مليء بالذباب الذي يجد في محتويات الطعام الذي يقدمه للطلاب ملاذا آمنا وبيئة مثالية له.ويفيد زميله أن الفصول الدراسية أصبحت مكانا لتصدير المخاوف، حيث بدأ يعاني من ارتفاع في درجات الحرارة جراء تلقيه «عضات البعوض» المنتشرة حول المدرسة وداخلها، مبررا بذلك خروجه من المدرسة وذهابه إلى المنزل. من جانبه، شدد المدير الإعلامي في إدارة التعليم في محافظة جدة رجاء السلمي على أهمية سرعة معالجة التجمعات المائية الناتجة عن مياه السيول والأمطار والصرف الصحي بالتعاون مع أمانة المحافظة، مشيرا إلى وجود تنسيق بين الأمانة وإدارة التعليم حول التجمعات المائية داخل المدارس وخارجها وإتمام العمل على شفطها في أسرع وقت. فيما أفادت مساعد مدير الشؤون الصحية للرعاية الصحية الأولية في محافظة جدة الدكتورة نهى دشاش أن المياه المتكومة حول المدارس من مياه الصرف الصحي مختلطة في الصرف الصحي وتسبب أمراضا عديدة تؤثر على الأداء الدراسي للطالب.وطالبت الدكتورة دشاش من مسؤولي الجهات المعنية سرعة شفط هذه المياه وسرعة معالجتها حتى لا تتفاقم المشكلة.
عكاظ : الأثنين 18-01-1431هـ العدد : 3123
الدروس النموذجية .. استعراض وأشياء أخرى
الدروس النموذجية في مدارس البنات أصبحت أشبه ما تكون بالكرنفالات الصغيرة أو بالعروض المسرحية المعدة مسبقا داخل حجرة الدراسة المكتظة بالطالبات والمعلمات والمشرفات، ولم تعد المعلومة والإبداع في إيصالها هي محور ما يطمح إليه الحاضرون، بل أصبح الديكور الخارجي والإفراط في استخدام الوسائل والمظاهر الاحتفالية هي أبرز عنوان لواقع أغلب هذه الدروس.
الدرس النموذجي من وجهة نظري هو تجربة إبداعية ناجحة ابتكرها أحد المعلمين أو المعلمات أو طريقة جديدة للتدريس تستحق الاطلاع عليها من الجميع وليس درسا روتينيا مبالغا في وسائله ومتكلفا في أدائة.
ومن ناحية مكاتب الإشراف التربوي فقد أصبحت الغالبية من مثل هذه الدروس وسيلة ضغط تمارسها المشرفة على معلماتها ونقاط انجاز تضيفه إلى رصيدها.
إن انحراف الهدف في الدروس النموذجية بالشكل الذي يمارس الآن جعل من المعلمة داخل حجرة الدراسة والطالبة في محل تدريب وتعليم على حد سواء، ولم تعد الطالبة في هذه الحالة محور العملية التعليمية الأساسي، بل أصبحت إحدى أدوات الدرس الثانوية مما يحدث ارتباكا واهتزازا لصورة المعلمة ــ التي أضحت زميلة ــ في أعين طالباتها..
وعكفا على ما تكابده المعلمة من إعداد وتحضير وتكاليف مادية، وكذلك في تفريغ عدد ليس بالقليل طيلة اليوم من المعلمات وحرمان طالباتهن في مدارسهن الأصلية لحضور مثل هذه الدروس، ثم عدم استفادة الطالبات اللاتي كن مستهدفات بالدرس واستغراق الدرس غالبا لحصتين أو ثلاث على حساب مواد أخرى، فأرجو من المعنيين في الجهات التعليمية دراسة وتقييم الوضع الحالي لهذه الدروس وهل حققت المرجو منها أم أنها حادت عن الهدف.
غانم محمد الحمر
عكاظ : الأثنين 18-01-1431هـ العدد : 3123
رعاية المولود في المدرسة
من إحدى المشكلات التي تواجه الموظفات في المؤسسات الحكومية، هي مشكلة تأتي بعد إجازة الأمومة وهي فترة رعاية المولود، بعد شهرين من الراحة إبان الولادة ترجع الموظفة لعملها مضطرة إلى ترك وليدها بين يدي شغالة أو مربية أو قريبة أو جارة لست ساعات أو تزيد، لا تدري هذه الأم ما إذا كانت هذه البديلة تهتم فعلا بوليدها أو تؤذيه أو تهمله، وحتى لو كانت على قدر من المسؤولية والحنان فهي لا تضاهي اهتمام الأم ولاحنانها. وهل تعوضه تلك المربية عن ضمه بين ذراعيها وإرضاعه؟ يظل قلب الأم معلقا وعقلها مشغولا بوليدها الذي لا يستطيع الشكوى ولا البوح عما جرى له في غيابها، لا هي أنجزت عملها باتقان وراحة بال، ولا طفلها أخذ جرعته من حنانها وغذاءه منها.لا أجد حرجا أبدا في جعل غرفة في مدرسة أو مؤسسة حكومية نسائية تخصص للمواليد، حيث تستطيع الأم في فترات الراحة أن تباشر وليدها بنفسها وترضعه ويكون تحت رعايتها وناظريها، غرفة واحدة فقط بها بعض أسرة ومربيات ثقة.نستطيع بذلك تجنب الكثير من الحوادث المؤلمة التي نسمع بها من حين لآخر عن قتل الشغالات للأطفال أو محاولة إيذائهم بطرق مختلفة نعلمها ولانعلمها، أو خطفهم أو غير ذلك مما ينتج عنه دمار أسري ونفسي لعائلة آمنة مستقرة..كم أتمنى أن يعمم قرار بوجوب تفريغ حجرة (حضانة) في المدارس عسى أن يقلل ذلك غياب المدرسات الأمهات المتواصل والذي تأخذه المعلمة عذرا لرعاية مولودها مما ينتج عنه إهمال طالباتها وفوضى في الجداول المدرسية كثيرة التبديل والتغيير، مع تغيير المعلمات باستمرار. وبذلك نضرب عصافير بحجر.
لينة عباس ـ جدة
عكاظ : الأثنين 18-01-1431هـ العدد : 3123
عصابة فئران تسكن مدرسة
مشعل حسن الحربي ـ جدة
أسرة من الفئران، تعيش داخل مدرسة في حي الحمدانية (شمال شرقي جدة)، لم تقف تلفياتها عند مؤن مطبخ المدرسة (الشاي والسكر)، بل وصلت إلى دفاتر تحضير المعلمين وأوراق التدريبات وتلك المستخدمة في الطباعة الإدارية.وبالرغم من المحاولات المتكررة التي بذلها منسوبو المدرسة لقطع دابر «العصابة الفأرية»، إلا أن تلك المجموعة وجدت طريقا جديدة للسكن بعد رش سكنها السابق بالمبيدات، تمثلت في السكن داخل آلات الطباعة وأدراج المكاتب.
وفي حين وجد منسوبو المدرسة أنفسهم في حرج إزاء زيادة أعبائهم الشرائية، سواء للمؤن الغذائية أو المواد المخصصة لمحاربة الفئران وحتى المواد المكتبية التي تتلفها، إلا أنهم يشاركون بشكل جماعي في التناوب على ركل وضرب الفئران التي يقبض عليها، ولسان حالهم يقول «الانتقام يوازي الانتصار أحيانا».
التوقيع
عبدالله العتيبي غير متصل   رد مع اقتباس