من خلف الحقائق نتكلم ونهذي
أحياناً أتفكر وأتعمق في إسهابات بعضاً من البشر
وأرى أنهم يتلفظون من خلف الحقائق ورب النوايا
الكل يتشدق والجميع يشكو والكل متذمر
فليتفوه المرء بما شاء دون حسيب مهيب ولكن /
ما أقبحني متذمراً مترجماً من شيء أنا أقوم به في حقيقة أمري !!
أو رضيت به لمن هم حولي من ذوي القربى ’’
وفي ذات الصدد أستنتجت أمرٍ ما /
الأشخاص الأذكياء والمحنكون دماغياً يعانون ويجاهدون في صراع الأيام
فلا تطوفهم طائفة ولا تتطرقهم تمريرة إلا ورهصوها بأقدامهم لتفسد
مما جعلهم يشاهدون حقائق ربما لم تلد بعد بوضوح ولكن بميتافيزيقية مذهلة تمت المشاهدة
من الأغبياء / ياليتـــني : وكم تمنيتني !!
كي أظل صديق الجميع وقريبهم
ومن الأذكياء / ليتني لم أخلق ألبته!!
’’’’’’’’’’’’’’’’’’
لا عليكِ مما أقول أنتي / وصباحك زهرة عملاقة ’’