ينبغي لقاريء القرآن أن يعتني بقراءة الليل أكثر
قال تعالى: ( مِّنْ أَهْلِ الْكِتَابِ أُمَّةٌ قَائِمَةٌ يَتْلُونَ آيَاتِ اللَّهِ آنَاء اللَّيْلِ وَهُمْ يَسْجُدُونَ )
و إنما رجحت صلاة الليل وقراءته لكونها أجمع للقلب وأبعد عن الشاغلات والملهيات
والتصرف في الحاجات وأصون عن الرياء وغيره من المحبطات "
* النووي في التبيان