*
يآ طِفلتاً ., سَقطَت حَقيّبَةُ حُلمِهآ
في شآرعٍ مُطفَئِ الأنوآرِ ّ!
وبَقت على ذآكَ ألرَصيفِ ., طِفلتاًموؤدَةَ الإحلآمِ ؟
تتأمَلُ ألبُنيآنَ أينَ حُدودِهآ ., كَيفَ أرتقت إلى إستوآءٍ عآليّ ؟
تتأمَلُ الأشخآصَ عآبرينَ أمآمَهآ ., كـ الأطَيآفِ ؟
إعتآدَت وُقوفَهُمُ أمآمَهآ ., مُتسألِينَ ؟
وهِيَ تُبعِدُ الأنظآرَ وتَصمُت ؟
فـ تسألَت : لِمَ تَوقفُي يعني ألكَثير ! ومَسيري لآ يَعني شيئاً ؟
حَتى أبَتّ وُجُودَ ألجَوآبِ ؟
[ ألعُمرُ يَجري وألظُروفُ سَقيمَةٌ . . وأللَحدُ يَحكي قُربَهُ بـ تعآلِي ]
[ وألنآسُ تَبكي مِن فُقدِ رفيقهآ . . لَكِنهآ مآبَكت خِشيّةَ ألجبآري ]