عرض مشاركة واحدة
قديم 01-04-2010, 12:59 PM   #8
مشرف سابق
 
الصورة الرمزية عبدالله العتيبي
 
تم شكره :  شكر 290 فى 259 موضوع
عبدالله العتيبي is a splendid one to beholdعبدالله العتيبي is a splendid one to beholdعبدالله العتيبي is a splendid one to beholdعبدالله العتيبي is a splendid one to beholdعبدالله العتيبي is a splendid one to beholdعبدالله العتيبي is a splendid one to beholdعبدالله العتيبي is a splendid one to beholdعبدالله العتيبي is a splendid one to behold

 

رد: أخبار التعليم ليوم 16-4-1431هـ

الوطن:16-4-1431هـ العدد:3471
مريض نفسيا يهاجم مديرة مدرسة بـ "ساطور"

المدينة المنورة: مريم الجهني
هاجم ولي أمر طالبة مديرة المدرسة الابتدائية 122 بالمدينة المنورة يوم الاثنين الماضي بـ"ساطور" اعتراضاً على معاقبتها لابنته . وأكد الناطق الإعلامي لشرطة المدينة المنورة العميد محسن الردادي، في تصريح صحفي أمس، القبض على الشخص الذي اتضح من خلال التحقيق معه أنه مريض نفسيا وحول إلى مستشفى الطب النفسي . وقال شاهد عيان لـ "الوطن"، إن ولي أمر الطالبة طرق باب المدرسة حتى فتحت له المستخدمة الباب، فاقتحم المدرسة، وتوجه على الفور إلى مكتب المديرة متهجماً عليها بـ" ساطور" .
الجزيرة:16-4-1431هـ العدد:13699
النشاط المدرسي وإعطاء الحرية للطالبة والطالب في «الإبداع»
تعقيباً على ما ينشر في (الجزيرة) من موضوعات تتعلق بالتربية والتعليم أقول:
ينفق الإنسان جزءاً لا يستهان به من عمره على مقاعد الدراسة، وخلال تلك الرحلة يبني الإنسان قناعاته وأفكاره وأيضاً صداقاته، وتتحدد هويته ومستقبله . وبالطبع يكتسب المعلم أهميته من أهمية الجهد الذي يقوم به طوال تلك المراحل في تعليم الناشئة . وتعد الدعوة إلى الله عز وجل من الأدوار الرئيسة للمعلم المسلم، ويساعده على ذلك أن مجال الدراسة يعد من أخصب المجالات للدعوة بما تشمله من معطيات ومكونات ووسائل . ولكي تستطيع المعلمة أن تؤدي دورها، لابد أن تتحلى ببعض الصفات وتمتلك بعض المهارات . فأول وأهم هذه الصفات أن تكون المعلمة مدركة لعظم الأمانة التي ألقيت على عاتقها وأن تبتغي بعملها هذا وجه الله عز وجل مخلصة له فيه .
ثانياً: أن تكون المعلمة متميزة علمياً في مادتها، ممتلكة لمفاتيحها، عالمة بأسرارها - دون تعالٍ أو كبر .
ثالثاً: أن تبني لنفسها خلفية شرعية جيدة، لأن الطالبات سيعدونها مرجعاً دينياً لهن حتى ولو لم تكن مختصة بالعلوم الشرعية، يسألنها في شتى فروع الشرع، فيجب أن تكون على استعداد للإجابة عن أسئلتهن مع الحذر من أن تفتي بلا علم .
رابعاً: ألا تحكم على أحد من طالباتها بأنها لا فائدة من دعوتها وإصلاحها لمجرد أنها ترى فيها انحرافاً أو اعوجاجاً ما، فربما كانت هذه الطالبة المنحرفة المشاغبة أفضل من غيرها عندما يخالط الالتزام ونور الإيمان قلبها، فكما قال عليه الصلاة والسلام (خيارهم في الجاهلية خيارهم في الإسلام إذا فقهوا) متفق عليه .
خامساً: أن تخاطب طالباتها على قدر عقولهن وتبتعد عن التكلف والتشدد في الكلام، ولتحذر المعلمة أيضاً من أن تربط الطالبات دينياً بشخصها فيلتزمن طالما هن معها ويقصرن إن تركتهن أو تركنها، بل يجب أن تنمي فيهن مراقبة الله عز وجل، فهن ملتزمات معها أو مع غيرها، أمامها ومن خلفها .
سادساً: على المعلمة ألا تستعلي أو تستكبر على طالباتها أو تحاول السخرية منهن تحت أي اسم، فهذا له أبلغ التأثير عليهن . فالمعلمة التي تحتقر طالباتها وتنظر إليهن من عالٍ لا تنتظر منهن أن يؤمن بمبادئها ويعتنقن أفكارها، وإن كان ذلك فسيكون ظاهرياً . بل عليها التواضع للكبير والصغير والشريف والوضيع وترك التعالي عليهن . ومن الأفضل أن تسعى المعلمة للتقرب من طالباتها ومباسطتهن أحياناً وعدم إظهار فضلها أو ميزاتها أو ثقافتها على الآخرين والتبسط معهن وعدم التكلف .
سابعاً: أن تشارك الطالبات أنشطتهن التي يفضلنها (خاصة طالبات المرحلة الثانوية)، فالنشاط المدرسي من الآليات الناجحة التي يمكن استثمارها دعوياً، ولا تفرض عليهن أنشطة بعينها لأن الفرض بحد ذاته يقتل المواهب، فحبذا لو تركت الحرية في المدارس للطلاب والطالبات، وكذا المعلمين والمعلمات في عمل الأنشطة المناسبة لكل شخص على حدة لمن يريد الحصول على درجة النشاط دون تصنيف مجموعات معينة قد لا تتوافق فكرياً مع بعضها البعض (كما هو حاصل في أغلب المدارس)، بل تترك حرية تامة لعمل أي فكرة أو نشاط في شتى مجالات الحياة الواسعة بدون فرض وبدون وضع معايير أو ضوابط معينة والتي قد تحد أو تقتل الأفكار والاختراعات، فعند تطبيق ذلك على أرض الواقع فسوف تظهر - إن شاء الله - المواهب الحقيقية والاختراعات والابتكارات العبقرية المدفونة في ذات كل شخص والتي قد تكون على مستوى دول بل أقاليم، وليس ذلك مستحيلاً أو غريباً على الإطلاق، إذا ما هيئت لهم الفرص المناسبة .
التحقيق في اعتداء طلاب على مدرسة ابتدائية
«عكاظ» ـ جدة

تحقق شرطة محافظة جدة في قضية اعتداء طلاب على مدرسة أهلية ابتدائية شمالي المحافظة (تحتفظ الصحيفة باسمها)، أصيب فيها طفل في منطقة حساسة من وجهه (قرب عينه اليمنى) .
وأحالت الشرطة الطالب المصاب إلى مستشفى الملك فهد للعلاج، كما منحه المستشفى استراحة لمدة يومين، ما لم يتم حدوث تهتكات في منطقة العين . وفيما استجوبت الشرطة الطالب وولي أمره لمعرفة تفاصيل الحادث، أبلغ «عكاظ» والد الطفل بأنه ذهب إلى المدرسة وأبلغ المدير بالحادثة، إلا أنه أكد له عدم معرفته بالاعتداء، رغم أنه تلقى العلاج في غرفة مشرف الطلاب المجاورة لمكتبه . وطالب والد الطفل الإدارة بإغلاق المنافذ الخطرة للمدرسة، التي تساعد الطلاب الكبار والمتسربين على الدخول لفناء المدرسة، في الوقت الذي اتهم فيه مدرس مادة الرياضة في المدرسة الطفل المصاب بأنه كان عليه أن لا يكون في بهو المدرسة، رغم أنه المكان الوحيد المتاح للطلاب . وفيما اكتفى مدير المدرسة بالقول لوالد الطفل إن إدارته ستتخذ الإجراء المناسب، أكد له أنه ليس من حقه معرفة الإجراء، وأن جهات الاختصاص ستبحث القضية وستنصف الطفل .
صحيفة اليوم:16-4-1431هـ العدد:13439
لنسع للحفاظ على نظافة مدارسنا
اخي الطالب . . اختي الطالبة : ان حكومتنا الرشيدة بقيادة مولاي خادم الحرمين الشريفين وولي عهده الامين والنائب الثاني ووزير التعليم – حفظهم الله – يبذلون اموالا في قطاع التعليم لإنشاء المدارس وتوفير الكتب الدراسية مجانا وصيانة المدارس من قبل قسم الصيانة ويجب على الطلاب والطالبات ان يحافظوا على مدارسهم بعدم الكتابة على جدرانها لأن الكتابة على الجدران مظهر غير حضاري وكذلك الكتابة على النوافذ والمحافظة عليها من الكسر والمحافظة على المكيفات لأنها وضعت من اجلكم لكي تقيكم من حرارة الصيف الحارقة وايضا المحافظة على الانارة وصنابير المياه وعدم تركها مفتوحة واحكام غلقها توفيرا للمياه ومنع اهدارها لأنها ثروة عظيمة يجب المحافظة عليها . فأطلب من اخواني الطلاب واخواتي الطالبات ضرورة المحافظة على مدارسهم انهم مسئولون امام الله سبحانه وتعالى لأن المدرسة امانة ونعمة من الله سبحانه وتعالى وهي بمثابة منزلهم الثاني فهل من المعقول ان يقوم أي شخص بتخريب منزله او غرفته الخاصة؟ اذا لماذا يقوم بتخريب او تكسير املاك الدولة التي امانة في اعناقنا .

التوقيع
عبدالله العتيبي غير متصل   رد مع اقتباس