أهلاً بك عزيزاً غالياً .
خطوتك عزيزة وتدل على تواضعك الجم .
وكأنك تعرف مدى حاجتي لمثل إطلالتك البهية.
إن كنت الآن حياً فأرجوك أن تدعو لي بالهداية .
وإن كنت قد رحلت فأدع لي بالرحمة والمغفرة.
ربما لا تجد ماترتاح إليه ولكن هذا أنا كما أنا ولا أود أن أخدعك بصورة تختلف عن ما يخفيه مكنوني .
وأعدك وعداً صادقاً أن أكون صادقاً.
ولكن أرجوك أن تقبلني بكل نواقصي فالكمال لله الواحد الأحد .
تواجدك زادني شرفاً