فِي أَوجِ إنشِغَـــالِي
وإمتِلاءِ كُل ثَنَــايا وُقتِي
فِي صَحوَتِي
وَعِندَ نَومِي
أتَحَدَثُ مَعَ نَفسِي عَنكِ
أَقُصُ عَلَى نَفسِي مَـايَصعُب عَليَّ البَوحُ بِهِ لَكْ
أختَلِي بِنَفسِي
يَبحَثُ الآخرُونَ عَنِّي
عَن بُقعَةٍ أَتوَاجَدُ بِهَـــا
وَأنَـــا أكُونُ بينِي وبيني
معَكِ وَمعِي
كُلُ نهَـــارِي مضَى بِي نَحوُكِ
رَغمَ إنشِغَـــالِي
رغَمَ التَعَب الساكِنُ بِجَسَدِي
رَغمَ كُلِ شَيء
تَظَلُ بِدَاخِلِي أَشواَق تَسُوقُنِي إلَيكِ
يَظَلُ بِقَلبِي حُب يَصعُبُ عَلَيكَ إستِيعَـــابُه
وَتَظَلِ أَنتِ أَنتِ
الفَتَآة التَي َأتَمنَآهَآ ..
رَآيَك يَهمَني ..