. سيّانٌ أنا و ذاكرتي المُتجمّدة الآن.. لا شيءَ يدعو للحزنِ, ولا الفقدِ, ولا حتى البكاء لن أبحثَ عن وَطن, الوطنُ فيَّ.. الوَطنُ أنا ! .
كنتُ هنا.