ظني رُبمـَا بعضهُ آثمٌ... لكنّي ما بلغتُ حدودَ الجفـَافِ.. حتّى ابتلّت شفتـَايَ بقطرِ الشوقِ! لن أشكوك قِلةَ حظٍ. - ع ,
كنتُ هنا.