عرض مشاركة واحدة
قديم 06-07-2010, 07:14 AM   #7
لا يُشْبِهُنِي أَحَدٌ
 
الصورة الرمزية جنة
 
تم شكره :  شكر 790 فى 219 موضوع
جنة نسبة التقييم للعضوجنة نسبة التقييم للعضوجنة نسبة التقييم للعضوجنة نسبة التقييم للعضوجنة نسبة التقييم للعضوجنة نسبة التقييم للعضوجنة نسبة التقييم للعضوجنة نسبة التقييم للعضوجنة نسبة التقييم للعضوجنة نسبة التقييم للعضوجنة نسبة التقييم للعضو

 

أين السعادة ...؟

[align=right]





[align=right]




* شابٌ تمضي السُنون عليه, وهو معلق أمر سعادته في وظيفة,
أو في سندريلا الأحلام, وقد لا يأتيان أحدهما او كلاهما,
فَيَحْجِبُ عنه هذا الإنتظار .. كل جميل !!


* فتاة تعلق سعادتها بالزواج, ويراودها فكرٌ وهمسات بينها وبين ذاتها ,
(بمجرد ان أحصل على الزوج سينجلي عني العنا وسوف أكون أسعد امراة في هذا العالم),
فلا تستمتع بدنياها .. لا سفر يفرحها ! ولا لقاء مع الأحبة يبهجها !
ولا مال يضيء قناديل فرحتها ! وربما لو حصلت على الزوج لانقلبت حياتها إلى بؤس وشقاء ...
وذكرت الايام الخوالي بالخير .. علَّها أن تعود !!!



* إشراقة :
السعادة ايها الأحبة يجب الا ترتبط بشكل معين ,
أو أمنية معينة, أو أشخاص معينين, السعادة يا صاحي بين جنبيك !
في صدرك .. ستجدها في همسة .. في بسمة .. في نظرة .. يقيناً في سجدة ....

وقد تكون في دموع هطالة تغسل ما ضاق بين جنبيك ..
وما علق في ذاكرتك من أحداث مريرة ...
فأشعل قناديل المرح , وطر عاليا وأنتشِ من الفرح ,
عش بقلب الطفولة ..
آه ياله من قلب, صاف رقيق .. كالزهرة جميل, عاطر بالرحيق..





إليكم هذه وأراهن على الا أحد سيعارضني فيها:
أي شخص يريد السعادة يجب أن يكون لديه "واحد" فقط؛
يعلق سعادته مع رضاه أو سخطه ..
يعلق كل آمالك فيه ,
يخفق قلبك عند ذكر اسمه, ولا يغيب عن فكره في كل وقت وحين ..
يحيا له ومن أجله ..!
إنه (الله جل جلاله) ... فهلاّ هرعتم في طلب السعادة منه ...؟

[/align]




[/align]
التوقيع
.
.
.
يا مَن عدى ،
ثُمّ اعتدى .. ثمّ اقتَرف !
ثمّ
ارْعوى .. ثمّ انتَهى ، ثمّ اعتَرف !
أبْشِر !
بقول الله في آياتهِ :
[ إن ينتهوا يُغفر لهم ما قد سَلَف ]


.
جنة غير متصل   رد مع اقتباس