رُبما لكون عضويته السابقة مشهورة فرغبَ بجديدٍ كي يلقى مُتنفسًا يتحدث عبره من غير أن تتوجه إليه الأنظار .
و رُبما لهُروبه من بعض الناس المُتطفلة على مُشاركاته وحركاته وسكناته
و رُبما رأفةً بمواضيعه التي يضعها ولا يجِد عليها إقبالاً, فيرد ويُناقش ويتحرّك فيها
يُمرر لِيُدلي غيري بدلوه !