|
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة رِفَــاءَ
صَبَاحَاتُكُم / تِـرْيَـاقُهَا حُـبٌ فِي الإلـهِ
مَسَاءَاتُكُمَ / ضِيَاءَاتُهَا أنْجُمُ لُقَياً مَاحِيةً حُلكَةَ فُرْقَةِ أحِبَةٍ فِيهِ.
يَااللهَ كَمْ هُو ألِيمٌ ذَاكَ الشْعُورَحَدُّ الإدْمَاءِ بَالِغٌ،وَوَضِيءُ الشَوقِ إليهِمَ مُلْهِبٌ بِتِيقَادِ مَآثِرِهِمَ،سِوَى أنْ رُجيا نَيلُ ظِلُ رَحمنٍ تَحتَ عرشِهِ حِينَ الحَرُ يَشتَدُ،فَتنعِيمٌ فِي أفياءِ جِنانٍ وَإقتِبالٌ عَلى سَرائِرٍ سَلوةٌ لِقلبِ مُفتَقِدٌ.
المُبَجَلَّ / أبَا إبْرَاهِيمَ
سَلِّ الأبجَدِيةَ عَنْ أفْيَاضِهَا؟
وَكَمْ منْ نَبْعٍ صَافٍ آلـ وُرْادُهُ لِشَدِيدِ ظَمئٍ؟؟
عُذراً منْ هُنا نَهلَّنَا وَنَهَلَّنَا عَدا أنْ حَالَنا كَحالِ أولئِكَ الظمئَا
شُكراً تَفِيضُ وَتفِيضُ لِصفوِ بَوحِكُمَ وإن آلمَ.
|
|
رِفَــاءَ
لك الحمد ربي أن نال نصي إعجاب صويحبات الذوق والأدب ...
يرتوي النصُّ فيضَ يراعك بديعًا وجمالاً ...
رفع ربي قدركِ وأسكنكِ الفردوس الأعلى من الجنة .