عرض مشاركة واحدة
قديم 30-07-2010, 03:48 AM   #18
ذِكرُ الله غنيمَةٌ بارِدة .
 
تم شكره :  شكر 8665 فى 1430 موضوع
العَربْ. نسبة التقييم للعضوالعَربْ. نسبة التقييم للعضوالعَربْ. نسبة التقييم للعضوالعَربْ. نسبة التقييم للعضوالعَربْ. نسبة التقييم للعضوالعَربْ. نسبة التقييم للعضوالعَربْ. نسبة التقييم للعضوالعَربْ. نسبة التقييم للعضوالعَربْ. نسبة التقييم للعضوالعَربْ. نسبة التقييم للعضوالعَربْ. نسبة التقييم للعضو

 

رد: - الرأي الآخر . | بوووووووووووووومْ | !

أهلاً وسهلاً بالضـياء ()
أحيي فيك ذلك ماشاء الله, و عن نفسي أرى فيني انفعالات قد تكون شديدة, ومن الصّعب أن أضغط على ابهامي, فلوفعلت لحدثَ كسر لا قدّر الله و سرعان ما يبرد ذلك فيَّ و أردف متحدّثة معي أن ما كان عليَّ أن أفعل ..

وكما أشرتِ الله يثيبك إن الكل له قناعاته ومبادئة و يكون أيـضًا متأثر بالمجتمع الذي يتعايش معه فَ الأمر طبيعي يكون هناك وجهات نظر كثيرة متضاربة, فلابد أن ننظر لهذا الجانب أيضًا

  المشاركة الأصلية كتبت بواسطة   " ولو شاء ربك لجعل الناس أمة واحدة "
وايضاً الآن يُقال " كلّن حرن في موزه " .

 
مُسددة

  المشاركة الأصلية كتبت بواسطة   حين أعطي رأيي أيضاً أنا اتكلم عن نفسي ..
فأقول .. يجب عليّ فعل كذا .. < وأن كنت أفعله ولكن حتى أعطي الفكره الطرف الآخر دون الأمر
أو اقول بضمير المخاطب وهذا فعل عظيم .. حتى يأخذه منك بالهون ..
أو بالجمع .. فهناك أشخاص كذا وكذا .. وأن كانت " أياك اعني واسمعي يا جاره " أيضاً لا مشكله .. ولكن الأغلبيّه لا يُتقنونها .

 
أوووه, سلمتِ يا دُرة..
جميل أن كل احد إبان محاورته ومناقشته أو بالأحرى إن كان يريد اقامة اعوجاج رآه بالطرف المقابل, أن يتكلم عن نفسه كما اشرتِ الله يسعدك مثلاً : ( حلو إني أسوي كذا .. أو المفروض أفعل كذا .... إلخ ) حتى أجعل للطرف الآخر مجال للتفكير بنفسه وسوف يعرف أخطائة ويحلّها إن شاء الله بدون ما يشعر أنك تحس فيه

  المشاركة الأصلية كتبت بواسطة  

أيضاً يغضبني حين يرى الطرف الآخر أنه على زيغ ثمّ يحاول الاستقامه فيقول : يله يله عشانك يصير كذا وكذا << مُستهزأً وحتى لا يتضح للآخر أنه مخطئ .. ومايحدث عكس ذالك تماماً ..
عند البعض الأسف عار فعلاً ... والحقيقه أنه يزيد الأحترام ..

 
هذا عويص الحوار, عصيّ الإقناع, مُستهتر بالطرف الآخر..
و من طريقته هذه تعرف تمامًا إنه ما جاء يناقشك لأجل حل, جاي يثبت رأيه غصب من ورى خشمك


لم تدعي إليَّ شيئا يا ضوانة, دُرةٌ أنتِ يا جميلة الحضور ()
التوقيع
-

اللهُ يعلمُ ما جرى
والعدلُ مكتوبٌ
وموعدُنا السَّماء. *


كنتُ هنا.
.
العَربْ. غير متصل   رد مع اقتباس