عرض مشاركة واحدة
قديم 30-07-2010, 09:21 PM   #21
ذِكرُ الله غنيمَةٌ بارِدة .
 
تم شكره :  شكر 8665 فى 1430 موضوع
العَربْ. نسبة التقييم للعضوالعَربْ. نسبة التقييم للعضوالعَربْ. نسبة التقييم للعضوالعَربْ. نسبة التقييم للعضوالعَربْ. نسبة التقييم للعضوالعَربْ. نسبة التقييم للعضوالعَربْ. نسبة التقييم للعضوالعَربْ. نسبة التقييم للعضوالعَربْ. نسبة التقييم للعضوالعَربْ. نسبة التقييم للعضوالعَربْ. نسبة التقييم للعضو

 

رد: - الرأي الآخر . | بوووووووووووووومْ | !

أستاذ فيصل, أنا لا امانع من استخدام فلسفة (إياك أعني و أسمعي يا جارة) و أنا من المؤيدين لهذه الطريقة لكن حديثي حين قلت ذلك أن هناك من يخوض غمار النقاش لا يكون قصده ابتغاء هدف وحل, يستخدم هذه لأجل غرض في نفسه, ليس لأجل إصلاح امر ما, و تتبين مقاصده من خلال حديثه
و إن فعلها فليأتِ بها بطريقة مهذبة رائعة حكيمة حتى تتقبلها ولو أنك في اوجّ غضبك ..
و أذكر قصة لذلك :
حينما كنت جالسة مع صديقاتي مرة من المرات بدأنا التنبيش عن الماضي وعن أيام طفولتنا و كيف كنا و وما الذي كنا نفعل والمواقف العالقه بالذاكرة ..
وتكلمنا عن سالفة الصياح وكذا ..
قالت احداهن: ما أحب اللي يصيح ويشاهق و يناهق تقل قارصته عقرب ع شيء بااايخ < وهذا الموقف كلنا عارفينه وشايفينه وكانت المعينه بالأمر حاضره و تكره تتذكر هذا الموقف, ولو كانت بكت على شيء تافه, لكن من الذوق ما تتحدث تلك بهذه الطريقة, هناك ألاف الطرق للإتيان بهذا الموضوع بطريقة ظريفة ..
حتى إن الشخصه المعنيه انحرجت كثييييرًا وتضايقت بالمجلس ..
وإن كانت هذه الحادثه نقطه من بحر لكن هذا ما كنت أعنيه أسعد الله قلبك .

وكما تفضّلت أختي ضياء :

  المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ضياء الفجر مشاهدة المشاركة  

" أياك اعني واسمعي يا جاره " أيضاً لا مشكله .. ولكن الأغلبيّه لا يُتقنونها .

 

شكرًا لك ولحضورك الرائع.
التوقيع
-

اللهُ يعلمُ ما جرى
والعدلُ مكتوبٌ
وموعدُنا السَّماء. *


كنتُ هنا.
.
العَربْ. غير متصل   رد مع اقتباس