أخي فيصل لا أحد من العالمين سيكون بأرحم وأعطف وأشهم وأكرم وأخلق من خلق رسولنا الكريم، الذي تزوج على نسائه اللاتي أشرف وأعف وأفضل نساء المسلمين فهن أمهات المؤمنين ،،
التعدد لم يكن أبدا ً خيانة، حتى ولو كانت المرأة تفدي بروحها لزوجها، إنما الخيانة هي حينما يتزوج عليها ولا يعدل!
أتمنى أن النقطة أكملت السطر ،،