[ضياء الفجر]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة هدوءٌ مبهم!   أخي فيصل لا أحد من العالمين سيكون بأرحم وأعطف وأشهم وأكرم وأخلق من خلق رسولنا الكريم، الذي تزوج على نسائه اللاتي أشرف وأعف وأفضل نساء المسلمين فهن أمهات المؤمنين ،، التعدد لم يكن أبدا ً خيانة، حتى ولو كانت المرأة تفدي بروحها لزوجها، إنما الخيانة هي حينما يتزوج عليها ولا يعدل! أتمنى أن النقطة أكملت السطر ،،

من وفاء الرسول صلى الله عليه وسلم ما تزوج أمرأه على عهد خديجه - أمرأته الأولى- ..
وبعد ما توفيت رضي الله عنها تزوج سوده رضي الله عنها ومن ثمّ تزوج وعددَ ، وثمّ لم يتزوج بكراً سوا عائشه رضي الله عنها بعد مدّه ..

أيضاً ذكرت سالفاً أن الخيانه ( نحن ) من أطلقناها على المعدد .. سواءً بعذر أو دونه ..
ولكن الحق في معنى الخيانه لا يشمل المعدد البتّه ..