|
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة زخة مطر
شَاعرُ المَوْقِف"
تَنْطِق بِلَغةِ الشُعُور قَبلَ الشِعر،
ينْكفئُ الحَرفُ رَهنَ بَنَانِك، فَيَنْضَح نُورَاً يَتسَرْبل:
وَ يَتٌّقد البَيَانُ بِإحْساسٍ تَدثَّر وَفَاءً و نَشْوَة.
/
رَيٌ زُلاَلٌ مَاطِر، يَرْوي نَهَم الحَوَاس و يُبْهِر؛
بَل بَريقٌ فِضيٌ نُبْْصرُهـ و يأْسِرُنَا،
إِسْرافٌ فِي الحُسْنِ هُنَا .
دُمتَ للِشْعر و َ دَام الشِعرُ بأمثَالِك
جُزِيتَ الفِردِوس و أَثَابَك القَديْر.
|
|
[poem=font="Traditional Arabic,7,blue,bold,italic" bkcolor="transparent" bkimage="" border="none,4,gray" type=2 line=0 align=center use=ex num="0,black""]
زخَّةٌ يزهو بها الشعرُ ويفخرْ=حيثما مرَّتْ تجدْ مسكًا و عنبرْ
كلُّ ما تختطُّ يجري سائغًا=هكذا عن زخَّةَ الإبداع أمطرْ
[/poem]