( شُوْقْ وبس )
مِمتِلِي بِـ صَدرِي أَمْسْ ؛
وانت ياللي ممبتعَـد ما تحس وما تحسْ ؛
مِنْ هُو غِيرَكْ لا رًحَلْ إمتلَت دنيتِي همَس ؛!
"إللي عنِك مغترَب" في حنَايَاكْ ( مِندَسْ )
( احتَرسْ )
عنَي ( اكثَـــر ) . . .تبتعــــِد ؛
ولا بردَت هالمشَـاعر وكِل ما فيها يبَس ؛
(هالمسَا ؛ )
غابَت عن سِمَانَا الشّمَسْ ( وآنَا بَسْ ؟!!)
أحَتريِكْ ؛ تجِينَي‘ ومشَاعِرِكْ .. .. تَرسْ ؛
وُلَا تِحِسْ ؛
أحتِري صوتَكْ يجِيني ؛
يِختَرِيقنِي كَ( الجَرسْ )
وأنزعِج ( أوااه ) منَك ؛! وانتَ فِينِي مَا تحِسْ ؛
و لآ ما تِحِسْ ؛
طِفْلِتِكتبيِك ؛
بكِلْ ليلَة تحتِرِيكْ ؛
والَأسَى فيهَا ( كبَتْ )
كِلْ دمعَة تمِسْ . .