مرحباً ألف العرب ،
{ الذين ينفقون في السراء والضراء والكاظمين الغيظ والعافين عن الناس والله يحب المحسنين ******
أخبر الله عزّ وجل ان الكاضمين الغيض هم في درجة الأحسان .. المحبوبين عند الرب ..
كيف لي ، ولكِ كبتُ النفس الّا تغضب ؟
في أحلك الأمور كيف لي أن أحاول ألّو أصبر ، حتّى أصل الى ان أحس بكيّ الصبر
لأجل ألا أغضب ،
، كيف لكِ مواجهة سليط اللسان ؟ الذي ان اردتِ أخبارة برأيك نهشكِ وقضمكِ قضمة واحدة ؟ دون حتى ان تغمضي عينيك خشة الموقف ، أو ان اردتي مخالفة رأيه ضربك بالحرف على ترقوتك ! هل تغضبين تظهرين ذلك ؟ ما العمل اذاً ؟