غَيْمَة
تَعَالَى يَامَن تُرَاثَه ادَبِي
و يَامَن كَلِمَاتُه
انْغَام وَجْدِي
تَسْطَع فِي غُيِّبْتُك
كَنَجْم سَارِي
تُلَاحِقُه مَشَاعِر
تَأتِي مِن اطَّرَاف شَعُاعِك
الْمُتُداري
تَعَالَى وَلُقِّن كَوَاكِب
تَتِبَاهَا بضَوْء
لَا تَعْلَم انَهُ مِنْك آتِي
اقْبَل نَجْمِي فَمِنْك ذَاتِي
وَبِك تُغَادر آهاتِي
وَتَرْنُو الَيْك صَبَابَتِي
بِصَدَى الْوَلَه
كَم رَسَمَت ابْتِسَامَاتِي
و تَوَلَّعَت بِك جُمُوْع
اشْتِيَاقَاتِي