|
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة زخة مطر
الشَّاعرُ الجَزل،
ذِيَاب العِصيمِي
أصِيلَة هِي القَافِيَة حِينَ تَشقُهَا بِعُبِابِ حُروفِك،
تَمْتَشقُ أَنفِةً و شُموخاً
طَيِّعَة رُغمَ جَزالتِهَا، وَ مُمرغَة بالشَّفَافِية العَذبَة.
لاَ كَبا القَلم، و هَنأ الخَاطِر
و باركَ المولِى دَفقَك و نَظمك.
دُمْت بِسعِة و توفِيق.
|
|
زخة مطر الشاعرة المبدعة
حضوركِ حضور للمطر
الذي انهمر على
متصفحي صدقاً ووفاءً ونقاءً وكرماً
أشكر لكي هذا التواجد السخي
وأسأل الله لكي وللجميع
التوفيق و السداد...