|
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة
صنائع المعروف في غير أهلها ، كمن يرى نارا مشتعلة فيذهب مسرعا ليحضر البنزين ليسكبه عليها ، فإذا بها تزيد اشتعالا وهو يقول :
( لما لا تنطفئ النار )
و بعد ذلك تشتعل به ليحترق جزاءا لمعروفه الكريم ، ولم يكن يعلم بأنه قد وقع في إكرام اللئام..
|
|
أحسنتم في الربط والتشبيه ووفقتم في الطرح وصدقتم العبارة ؛ فهناك الأغلبية ممن لايستحقون منا أن نكرمهم كي لانصاب بأذاهم ولايطولنا شرهم ولكن متى ما احتسبنا ذلك عند الله وعاملناهم كما يحب الله ويرضاه فلن يضرنا شيء باٍذنه ولن نعدم الخير فمن يصنع الخير لايعدم جوازيه ..
شكراً لكم أخينا الفاضل تركي الوكيل وجزيتم خيراً