|
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة فيصل المرشد
كُنت اتَصَفّح فَكَان الصَّدَى اقْوَى
فبَحَثَتُ عَن الْجَبَل فوَجَدتُه اعلَى مِن سَحَابَه
رَائِعَة
|
|
لمّا نَطقَ الجَبَل، اضطَرَبتِ السحَابَةُ
ثُمَّ غَاب، لكِنَّهُ أبْقَى حَقَائِب السّفر؛ لأمْرٍ قَد قُدِر
فَطَفِقَ الصَّدَى يُرسَل هَدَاياه، و بَكت السَّحابَة
مَطَر.
||
فِيصَل المَرْشَد؛
كُنْتُ قَدِ اعْتدتُ عَلَى حُضورِك الفَريد:
لَكِنِّ العَجِيب، أنَي فِي كلِ مَرَّة أُحاوِل
مُزَاولَة الدَّهْشَة كَأمرٍ اعتِيَادي، فـَأفْشَل.
شُكْرَاً أنْ شرَّفْتَ الصًّدى بِإبْدَاعِك.