|
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة تركي الوكيل
فـهـل مــن أوبــةٍ تـهــدي ســـرورًا ؟ويـطـوي صـفـحـةَ الأحـــزانِ سَـعْــدُ
نعم .. في الجنان يا أبا إبراهيم .. بإذنه تعالى ..
دريةٌ توقدُ منْ موقدِ خيرٍ وعطاء ..
تشعُ بنور الحبِ والوفاء ..
تأتلق بين أنجمِ السماءِ ..
كعذراءَ زادها الحياء علوا وبهاء ..
أخي الأكبر :
يا منْ أنارني بعدَ نورِ اللهِ تعالى بفيضهِ الأدبي العظيم ..
وأعادَ لي مجداً لطالما افتقدهُ ..
ليهنكَ إكليلُ الأدبِ ..
ولترفلْ في ثوبِ العلو ..
ولتغضض الطرفَ عن تقصيري في حقكَ ..
والعذرُ عندَ كرامِ القومِ مقبولُ ..
ولك التحايا العاطرة من محبك //
|
|
تركي الوكيل
بوركت أيها الشهم النبيل ...
أيها العذب لفظًا الطيب فعلاً ...
السامق الشامخ أدبًا وخُلُقًا ...
شكر الله لك عباراتك الراقية الرائعة التي لا أجدني أهلاً لها ...
رفع الله ربي قدرك و أسكنك الفردوس الأعلى من الجنة .