- ككُلِّ مرةٍ يأسرنِي الحَرفُ منكَ, بغمُوضهِ, بعفويَّتهِ الآسرة! أقفُ بالصَّفِ الأولِ بالحضورِ دومًا فلا أجِد منفذًا لدهشتي سوَى الهُروبِ! فعذرًا. -
كنتُ هنا.