العَرب
لله درُّك ما أعذب لفظكِ و ما أجمل سبكك و ما أبلغ ما تكتبين ...!
اكتسيت الشرف بمروركِ وثنائكِ اللذين لا أُراني بهما جدير ... وعذرًا أن شاب قلمي نقاءَ تلك الصفحات الزاهية بما تسكبين ويسكبه الأدباء والكتَّاب .
رفع الله ربي قدركِ و أسكنكِ الفردوس الأعلى من الجنة .