اشتاق أن اقول
أنك الورد و الزهور
و أتلهف في البحث
عن دررك بين
الصخور
و أرنو لصورِ
الجمال التي حكت
عنها تغاريد ذلك
العصفور
فأشتكي نفسي
لنفسي
لما جعلتي فيك
ذلك القصور
لما انت إستحقيتي
ان اكون لك
و تركتيني مشغولاً
أبني
حدائق لك وقصور
و أحلم لك و انت
اكذوبة زمن
و سراب صحراء
و كُل مافيك نفور