-
وَ كمَا قُلتُ آنفًا وَ أُكرر بأنِّي من حضَر أولاً هنا, و أجدنِي الآن بالصَّف المُتأخر جدًا, يُخجلني حضوري. والله!
و قد أُعجبتُ بهذا الوصفِ والخيَال, والوزنِ و إن كُنت صغيرةَ حرفٍ أمامَ وَطن عِلم كبيـرٍ سامقٍ.
أثق أنَّ مثلكم سيعذُر مجيئي الأخير, و يبسُط أرضهُ أنسًا وأهلا.
-