ذياب العصيمي
قمةٌ في الشكوى وقمةٌ في العتاب ... ورائعٌ أنت حين تغوص في بحور الشعر وتجلب للبوح اللؤلؤ والجمان ...
وقد أويت إلى ركنٍ ـ بعد الله ـ شديد فأكرم بحمد وأنعم ...
.عسى أن تكون من استنزفت مشاعرك تستحق .
رفع ربي قدرك و أسكنك الفردوس الأعلى من الجنة .